- ارتفاع طفيف على درجات الحرارة وتحذير من تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب تشكل الضباب
- الأمم المتحدة: انتهت المجاعة في غزة ولكن الوضع لا يزال حرجا
- كل ما تريد معرفته عن قائمة حظر السفر إلى الولايات المتحدة
- احتجاجات في بنغلاديش بعد مقتل أحد قادة الاحتجاجات الشبابية
- أكبر صفقة غاز في تاريخ إسرائيل: ماذا تعني لمصر ولإسرائيل؟
- لتحقيق الاستقرار.. مصر تؤكد دعمها للبنان
- لاعبا الأردن يشرحا سبب "أزمة تحية مدرب المغرب"
- السودان.. اعتقالات تطال مطالبين بتصنيف الإخوان "إرهابي"
- تأخير بدء امتحانات الطلبة في هذه المدارس السبت
- ارتفاع عدد طلبة المسار المهني في تربية قصبة المفرق
- بعثة منتخب النشامى تصل إلى عمّان
- ولي العهد ينشر لحظات خلف الكواليس ويهنئ الأشقاء في المغرب
- آرني سلوت يعلن طي صفحة الخلاف مع محمد صلاح
- مرصد عالمي للجوع: لم تعد هناك مجاعة في غزة.. لكن الوضع خطير
- ترامب: لا أستبعد خوض حرب أمام فنزويلا
- مدرب ليفربول يرفض الحديث عن مستقبل صلاح.. لهذا السبب
- لتجنب حظر التطبيق... شركات أمريكية تستحوذ على تيك توك
- فيديو. مزارعون يحتجون أمام منزل ماكرون رفضًا لاتفاق تجاري للاتحاد الأوروبي
"حشد عسكري إسرائيلي يتجه إلى جنوب لبنان".. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة ( CNN )-- روّجت حسابات مقطع فيديو في وسائل التواصل الاجتماعي باعتباره للحظة لتحرك قوات إسرائيلية في الاتجاه إلى جنوب لبنان.
يُظهر الفيديو مراسلة قناة الجزيرة الإنجليزية، حمدة سلحوت، وفي الخلف حركة لمدرعات ومركبات عسكرية إسرائيلية، بينما كانت تقول إن الجيش الإسرائيلي نشر عدة دبابات على الحدود مع لبنان، بعد ضربات إسرائيلية على الجنوب.
مصدر الصورة
ورافق الفيديو المتداول مؤخرًا وصف مُضلل يقول: "حشد عسكري إسرائيلي يتجه صوب الجنوب اللبناني.. الله يحمي لبنان واللبنانيين".
* كشف تحقق CNN بالعربية أن الفيديو قديم، وجاء بعد يومين من اندلاع الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، ولا يرتبط بتحركات حديثة.
بتجزئة الفيديو إلى لقطات ثابتة واستخدام البحث العكسي، وجدنا أن الفيديو ظهر للمرة الأولى في حسابات مراسلة الجزيرة حمد سلحوت عندما نشرته في 9 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
مصدر الصورة
وقتها، كتبت المراسلة تعليقًا على الفيديو الذي نشرته في موقع تيك توك: "نشر الجيش الإسرائيلي عشرات الدبابات على طول الحدود اللبنانية شمالاً".
وتوصلت إسرائيل وحزب الله إلى اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فيما نفذ الجيش الإسرائيلي ضربات متكررة في لبنان، يقول إنها تأتي ردًا على ما وصفه بمحاولات الحزب لإعادة بناء قدراته.
ويتمسك حزب الله بسلاحه، قائلا إن الدعوات لنزعه مطلب أمريكي – إسرائيلي. بينما حذّر مسؤولون إسرائيليون من تصعيد عسكري ما لم تتحرك الحكومة اللبنانية لكبح الحزب.
واتهم الرئيس اللبناني جوزايف عون إسرائيل الشهر الماضي بـ"عدم ادخار أي جهد لإظهار رفضها لأي تسوية تفاوضية بين البلدين".
وجرت محادثات بين مسؤولين لبنانيين وإسرائيليين في بلدة الناقورة جنوبي لبنان مطلع الشهر الحالي، وسط سعي الولايات المتحدة لمنع تصعيد جديد.
المصدر:
سي ان ان
