لم تغب أحداث ما يصفها الفلسطينيون بالنكبة عن شمال الضفة الغربية المحتلة خلال الأعوام الأخيرة، خاصة مع ما شهدته مدينة جنين من عمليات عسكرية واسعة النطاق وموجات نزوح قسري هي الأكبر منذ عام 1967، بحسب التقديرات الأممية والمحلية، لكن وقع النزوح الأخير كان أقسى تحديدا على من عاش تجربة اللجوء في الصغر عام 1948، كالفلسطينية رحمة الناطور (83 عاماً).
والتي تروي تفاصيل عاشتها في المخيمات لعشرات السنين.
تقرير إيمان عريقات.