- في هندية كربلاء.. ذاكرة تتحدى الزمن بمقاه تقليدية (صور)
- البيت الأبيض يعلق على دعوة أوجلان لحزب العمال الكردستاني
- السوداني يهاتف الدخيل ويمنع إقامة "فعاليات سكنية" داخل غابات الموصل
- الخارجية العراقية: دعوة أوجلان خطوة مهمة لتحقيق الاستقرار في المنطقة
- السيسي وميلوني يبحثان الأوضاع في غزة وملف الهجرة غير الشرعية
- العراق: دعوة أوجلان لإلقاء السلاح مهمة للاستقرار في المنطقة
- ريال مدريد ينعى لاعبه السابق خافيير دورادو
- كدمة زرقاء غريبة على يد ترامب تشغل التواصل.. هذا تفسيرهاَ!
- لماذا أخفق الجيش الإسرائيلي في التصدي لهجوم 7 أكتوبر؟
- غزة بعد الاتفاق.. محادثات بالقاهرة بشأن المراحل التالية وإصابات بعملية جنوب حيفا
- ترامب: سيسترد دافعو الضرائب ما أنفقوه من أموال على أوكرانيا
- غزة بعد الاتفاق.. الاحتلال يفرج عن مئات الأسرى وتحقيق عن 7 أكتوبر يثير جدلا بإسرائيل
- فورد الأمريكية تعلن وقف بيع سياراتها في مصر.. وتجار يعلقون
- أوروبا: ترامب وقع بفخ روسيا وموقفه من انضمام أوكرانيا للناتو مرفوض
- لبحث المرحلة التالية من اتفاق غزة.. بدء مفاوضات مكثفة في مصر
- لبحث المرحلة الثانية في غزة.. مباحثات مكثفة تبدأ في مصر
- حماس: إخفاق إسرائيل في 7 أكتوبر يؤكد تفوق الإرادة الفلسطينية
- مرصد حقوقي: الأسرى المحررون تعرضوا لتعذيب مروع بسجون إسرائيل
البيت الأبيض يعلق على دعوة أوجلان لحزب العمال الكردستاني
بغداد اليوم- متابعة
علق البيت الأبيض، اليوم الخميس، (27 شباط 2025)، على دعوة زعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله اوجلان، من داخل سجنه، لانصاره بإلقاء السلاح وحل الحزب.
ورأى البيت الأبيض في تصريح نقلته الجزيرة، ان "دعوة أوجلان لحزب العمال الكردستاني بإلقاء السلاح ستساعد في جلب السلام لمنطقة مضطربة".
وكان مؤسس حزب العمال الكردستاني في تركيا، عبد الله أوجلان، قد دعا بوقت سابق اليوم الخميس، إلى حل الحزب، داعياً مسلحي المجموعات إلى إلقاء السلاح، والانتقال للعمل السياسي.
واعتقل أوجلان قبل 26 عاما في العاصمة الكينية نيروبي عام 1999، ونقل لاحقا إلى تركيا في فترة حكم رئيس الوزراء بولنت أجويد، ليحكم لاحقا بالسجن المؤبد ويودع في سجن خاص بجزيرة إمرلي.
وأعلن حزب العمال وقف إطلاق النار بعد اعتقال أوجلان، لكن ذلك انتهى عام 2004 وعاد للعمل المسلح.
وأطلقت الحكومة التركية عام 2012 حواراً سرياً مع الحزب في النرويج، وفي العام التالي أطلقت مرحلة السلام وشكلت لجنة الحكماء، لكن العمليات المسلحة تواصلت ودخلت مرحلة جديدة من الصراع تجاوزت الحدود بشكل كبير فشملت شمال سورية والعراق، دون أن تؤدي للقضاء على الحزب.
المصدر:
بغداد اليوم
