- مسؤولون أوروبيون وخليجيون.. بغداد تستقبل قيادات مهمة الأيام المقبلة
- كنائس "حوش البيعة" في الموصل تشكو الإهمال.. واحدة فقط تم تأهيلها (صور)
- فؤاد حسين: السلاح خارج الدولة غير مقبول ونحاول إقناع الفصائل بإلقائه
- فيديو.. صحفيون يقاطعون بلينكن خلال حديثه عن غزة والأمن يتدخل
- الحرب على غزة.. تفاصيل جديدة عن مفاوضات الاتفاق وعشرات الشهداء بقصف مكثف
- المشهداني يلقي كرة "التعطيل" بمرمى الكتل: ابتعدوا عن الحسابات الضيّقة
- المشهداني يوضح أسباب عدم حصول نصاب قانوني وتأجيل انعقاد الجلسات
- الكشف عن آلية تحويل الدولار بعد إيقاف المنصة من قبل المركزي العراقي
- هذا ما قاله رئيس وزراء قطر عن العلاقات مع سوريا
- إف بي آي يحذر مستخدمي الهواتف من "المخترق الشبح"
- فرنسا تعلن موعد عقد مؤتمر بشأن سوريا
- مصر تشدد على أهمية البدء "دون تأخير" في تنفيذ اتفاق غزة
- رغم اتفاق غزة.. إسرائيل تقصف مكان احتجاز أسيرة
- حماس: إسرائيل استهدفت مكان احتجاز رهينة بعد إعلان اتفاق غزة
- صفقة غزة.. المفاوضات مستمرة بشأن "سجناء الوزن الثقيل"
- حزب رئيسي يُهدد بالانسحاب من حكومة نتنياهو
- سموتريتش يشترط استئناف الحرب على غزة ونتنياهو يخشى انسحابه
- رويترز: أميركا ستفرض عقوبات على البرهان
الإسكافي.. مهنة تكافح الزمن ورخص المستورد في العراق (صور)
شفق نيوز/ ينهمك عماد الحسيني بتصليح الأحذية في محله بمدينة الحلة مركز محافظة بابل إذ امتهن هذه الحرفة منذ تسعينيات القرن الماضي، وكانت تشهد رواجاً كبيراً قبل عام 2003 بسبب الظروف المعيشية الصعبة والحصار الاقتصادي الذي كان مفروضا على العراق آنذاك، لذلك كانت الأحذية الجديدة خارج قدرة الكثيرين.
ويقول الحسيني في حديث لوكالة شفق نيوز إن هذه المهنة قديمة وكان يعمل بها العجم والمصريون والكثير من المجتمعات، وكانت مهنة تدر أرباحاً جيدة نظراً للإقبال الكبير عليها في حينها، لذلك كانت هناك الكثير من محلات الإسكافي وكان كل صاحب محل لديه أكثر من صانع يساعده في العمل.
ويضيف، لكن بعد عام 2003 تراجعت هذه المهنة كثيراً بسبب دخول المستورد الرخيص رغم قلة متانته لكن شكلها جميل، والمواطنون عامة يرغبون بالمواد الاستهلاكية أكثر من مراعاة الجودة بسبب سعرها المرتفع، ما أدى إلى تراجع هذه المهنة، وبعد أن كان الشارع الذي اعمل فيه يضج بمحلات الإسكافي لم يبقَ حالياً سوى محلي ومحل آخر بقربي.
المصدر:
شفق نيوز
