آخر الأخبار

إسرائيل تقصف مواقع للحوثيين في اليمن بعد يوم من استهداف قادة حماس في قطر

شارك

الجيش الإسرائيلي يُعلن ضرب "أهداف عسكرية" للحوثيين يوقع قتلى، والحوثيون يقولون إنهم أفشلوا جزءاً من عملياته

ملخص


* نتنياهو: سنواصل ضرب الحوثيين بعد غارات جديدة في اليمن.
* الحوثيون: "تصدينا لهجوم إسرائيلي وأفشلنا جزءاً من عملياته".
* الجيش الإسرائيلي يُعلن ضرب "أهداف عسكرية للنظام الحوثي".
* فون دير لاين: الاتحاد الأوروبي قد يجمّد الدعم الثنائي لإسرائيل.

تغطية مباشرة


*

" ظننت أن عمالاً أسقطوا شيئاً ثقيلاً على الأرض"

كان أحمد في محاضرة جامعية عندما سمع دوي انفجارات قوية ناجمة عن غارات جوية إسرائيلية غير مسبوقة استهدفت قادة في حركة حماس وعكرت صفو الهدوء المعتاد في قطر وأثارت توتراً في منطقة الخليج الغنية.

وقال الطالب القطري البالغ 27 عاماً والذي لم يرغب في ذكر اسم عائلته، لوكالة فرانس برس "بصراحة، لم يتوقع أحد أنه انفجار (نتيجة لهجوم)، ظننت أن عمالاً أسقطوا شيئاً ثقيلاً على الأرض".

ترددت أصداء الانفجارات في أنحاء الدولة الصغيرة الغنية بالغاز عندما ضربت الطائرات الحربية مجمعاً للحركة الفلسطينية في أحد أحياء الدوحة الراقية الثلاثاء مخلفة ستة قتلى.

وقد أدى الهجوم الذي وقع بعد ثلاثة أشهر فقط من مهاجمة إيران لقاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر، إلى تعكير صفو الهدوء السائد في منطقة الخليج التي تفتخر وتروج لنفسها باعتبارها واحة للسلام في الشرق الأوسط المضطرب.

كما ألقى بظلال من الشكّ على محادثات وقف إطلاق النار في غزة التي تتوسط فيها قطر، وأضعف الثقة في الضمانات الأمنية التي تحظى بها منطقة الخليج من حليفتها الرئيسية الولايات المتحدة.

مصدر الصورة

*

الخارجية الكندية: كندا تعلن "تقييم" علاقتها مع إسرائيل بعد هجوم الدوحة


*

قبل ساعة واحدة مقتل 9 أشخاص وإصابة 118 إثر الهجمات الإسرائيلية في اليمن

قتل تسعة أشخاص على الأقل وأصيب 118 آخرون، الأربعاء، في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع للحوثيين في اليمن، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لجماعة أنصار الله.

ونشر المتحدث باسم الوزارة أنيس الأصبحي بياناً عبر حسابه على إكس قال فيه "بلغ عدد الشهداء 9 شهداء و118 جريحاً فى حصيلة أولية"، مشيراً إلى أن فرق الدفاع المدني تواصل البحث عن مفقودين.


*

قبل 2 ساعة نتنياهو: سنواصل ضرب الحوثيين بعد غارات جديدة في اليمن

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل "ستواصل توجيه الضربات"، وذلك عقب غارات جوية استهدفت مواقع لجماعة الحوثيين في اليمن.

وأضاف نتنياهو، خلال مشاركته في مراسم وضع حجر الأساس لممشى جديد في مدينة بات يام يحمل اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن "إسرائيل قضت قبل أيام على معظم أعضاء حكومة الحوثيين الإرهابية"، على حد وصفه.

وأشار، وفق ما نقل موقع تايمز أوف إسرائيل، إلى أن الجماعة ردّت بإطلاق صواريخ قبل يومين باتجاه مطار رامون.

وأوضح نتنياهو أن ذلك "لم يضعف عزيمتنا"، مضيفاً أن الجيش الإسرائيلي "شن اليوم ضربات جوية جديدة استهدفت منشآت وقواعد تابعة للحوثيين، تضم العديد من المسلحين، إضافة إلى مواقع أخرى".

وقال: "سنواصل الضربات، مَن يهاجمنا أو يعتدي علينا سنصل إليه".

مصدر الصورة

*

قبل 2 ساعة الحوثيون: "تصدينا لهجوم إسرائيلي وأفشلنا جزءاً من عملياته"

قال المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله الحوثية يحيى سريع، إن الدفاعات الجوية التابعة للجماعة أطلقت صواريخ أرض-جو أثناء التصدي لهجوم إسرائيلي استهدف الأراضي اليمنية.

وأضاف سريع، في تغريدة نشرت عبر حسابه على موقع إكس، أن الهجوم أسفر عن "إجبار بعض التشكيلات القتالية على المغادرة قبل تنفيذ ضرباتها، مشيراً إلى أن القسم الأكبر من الهجوم قد أُحبط".

يذكر أن بياناً للجيش الإسرائيلي قال فيه إن من بين المواقع التي استهدفها، كانت مديرية الإعلام العسكري للحوثيين، والتي يرأسها المتحدث العسكري باسم الجماعة يحيى سريع.


*

قبل 2 ساعة قتلى وجرحى إثر الغارات الإسرائيلية على مقر إعلامي للحوثيين - إعلام محلي

أفاد إعلام جماعة أنصار الله الحوثية بسقوط قتلى وجرحى في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الأربعاء مقراً إعلامياً للجماعة في وسط صنعاء، بعدما أعلن الجيش الإسرائيلية استهداف "عدة أهداف عسكرية" في العاصمة اليمنية.

وأوردت القناة في خبر عاجل على حسابها على منصة إكس وقوع "شهداء وجرحى وتضرر عدد من المنازل إثر العدوان الإسرائيلي على مقر التوجيه المعنوي في حي التحرير وسط العاصمة".


*

قبل 3 ساعة الجيش الإسرائيلي يُعلن ضرب "أهداف عسكرية للنظام الحوثي"

أعلن الجيش الإسرائيلي الأربعاء ضرب عدة "أهداف عسكرية" لجماعة الحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء وفي الجوف.

وقال الجيش في بيان "أغارت طائرات مقاتلة تابعة للجيش قبل قليل على أهداف عسكرية للنظام الحوثي الإرهابي في منطقتي صنعاء والجوف".

وبين الجيش الإسرائيلي أن من بين الأهداف، "معسكرات رُصد داخلها عناصر عسكرية للنظام الحوثي إلى جانب مقر مديرية الإعلام العسكري للحوثيين وموقع تخزين وقود استخدم لأنشطة عسكرية لنظام الحوثي".


*

قبل 3 ساعة عاجل , الجيش الإسرائيلي يعلن ضرب عدة "أهداف عسكرية" للحوثيين في اليمن


*

قبل 3 ساعة عاجل , وكالة فرانس بريس: الضربات الإسرائيلية استهدفت مبنى القوات المسلحة التابعة للحوثيين في صنعاء


*

قبل 3 ساعة عاجل , الحوثيون: "الدفاعات الجوية تتصدى لهجوم إسرائيلي على صنعاء"

أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين في اليمن "أن الدفاعات الجوية التابعة للقوات المسلحة اليمنية تتصدى في هذه الأثناء لطائرات إسرائيلية تشن غارات على العاصمة صنعاء".

ولم يصدر حتى الآن تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي حول ما أورده الحوثيون بشأن الهجوم. ويأتي ذلك في ظل التصعيد الإقليمي المستمر منذ الغارة الإسرائيلية على العاصمة القطرية الدوحة.


*

قبل 4 ساعة احتجاجات في جامعة صنعاء ضد الضربات الإسرائيلية على قطر

ندّد محتجون يمنيون بجامعة صنعاء، اليوم الأربعاء، بالهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مسؤولين في حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة.

وقال مهيب العامري وهو طالب بجامعة صنعاء لوكالة رويترز للأنباء "إن العدوان الإسرائيلي على السيادة القطرية بحجة استهداف مقر حماس يثبت أمراً واحداً، وهو أن هذا الكيان (إسرائيل) لا يحترم أي معاهدات أو اتفاقيات، والعالم كله هدف لهذا الكيان"، بحسب تعبيره.


*

قبل 4 ساعة ما هي أبرز التطورات وآخر التحديثات؟

تواصلت الإدانات الدولية اليوم، بعد الغارة الإسرائيلية التي استهدفت قيادات من حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة أمس. وهذه أبرز المستجدات:


* قطر تقول إنها كلّفت فريقاً قانونياً ببحث تحميل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مسؤولية خرق القانون الدولي بسبب الغارة.
* الثقة الإسرائيلية بأن الضربة نجحت في تصفية قيادات رفيعة من حماس تراجعت لتحل محلها حالة من التشاؤم، بحسب ما أفاد مراسلنا الدبلوماسي.
* لكن الهجوم نسف، وفق مراسلنا في غزة، شعور الأمان الذي كانت حماس تعتقد أن الدوحة توفره لقياداتها.
* في الأثناء، علّق سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قال إنه "غير مسرور" بالهجوم، إذ أوضح داني دانون في حديث لإذاعة إسرائيلية: "نحن لا نتصرف دائماً بما يخدم مصالح الولايات المتحدة".
* ومن جانبها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن الاتحاد الأوروبي قد يجمّد الدعم الثنائي لإسرائيل، ضمن حزمة مقترحة من الإجراءات تشمل فرض عقوبات على "وزراء متطرفين ومستوطِنين عنيفين"، بالإضافة إلى تعليق جزئي للتجارة.


*

قبل 5 ساعة هجوم قطر يحطم الشعور بالملاذ الآمن الذي كانت حماس تعتقد أن الدوحة توفره لها , رشدي أبو العوف - مراسل شؤون غزة ,

ألقت الغارة الجوية الإسرائيلية على الدوحة، التي حاولت اغتيال شخصيات بارزة في حركة حماس، بظلالها الطويلة على علاقات الحركة مع قطر، والتي كانت تعتبر منذ فترة طويلة واحدة من أقرب حلفائها.

ومنذ أكثر من 13 عاماً، أصبحت الدوحة أكثر من مجرد وسيط في المنطقة.

فبعد أن سيطرت حركة حماس على غزة في عام 2007 تجنبها الكثير من المجتمع الدولي، تدخلت قطر كشريان حياة استراتيجي للحركة، حيث قدمت الدوحة لها الدعم المالي والسياسي.

وتظل قطر هي الدولة الوحيدة التي أرسلت مبعوثاً دائماً إلى غزة ، بحكم الأمر الواقع، وهو السفير محمد العمادي، الذي وصفه العديد من الفلسطينيين بأنه "الحاكم الحقيقي" للمنطقة بسبب دوره المركزي في توزيع المساعدات ومشاريع إعادة الإعمار.

وبعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج، إسماعيل هنية في طهران نقلت الحركة بهدوء بعض مسؤوليها في إيران إلى قطر، معتبرة إياها القاعدة الأكثر أماناً في المنطقة.

وبحسب أحد مستشاري هنية، فإن نحو ألف عضو من حماس وعائلاتهم يعيشون في الدوحة، حيث يقيمون في مساكن توفرها الحكومة، وتشمل فيلات مستقلة لكبار القادة، ومبنى مقر كبير للحركة، ومباني شقق للسجناء المفرج عنهم وكذلك موظفي الأمن.

لكن الضربة الإسرائيلية الأخيرة، التي استهدفت مكاتب حماس في العاصمة القطرية، ربما تكون قد زعزعت هذه العلاقة.

وقد أدى هذا الهجوم إلى تحطيم إحساس الحركة بالملاذ الآمن الذي كانت تعتقد أن الدوحة كانت توفره لها.

وقد يؤدي هذا الحادث إلى زيادة صعوبة استمرار أي دولة إقليمية في استضافة قادة حماس، وهو ما قد يزيد من تعقيد الدبلوماسية الإقليمية.

وخلال الأشهر الأخيرة، بدأ مسؤولو حماس يتنقلون بحرية نسبية بين الدوحة والقاهرة وإسطنبول، حيث حافظوا على الاتصالات السياسية وإدارة مكاتب غير رسمية في العاصمتين المصرية والتركية.

وعلى الرغم من ذلك، عمقت الضربة الإسرائيلية التساؤلات حول أين وكيف يمكن لحماس أن تستمر في العمل خارج غزة.


*

قبل 5 ساعة فون دير لاين: الاتحاد الأوروبي قد يجمّد الدعم الثنائي لإسرائيل

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن الاتحاد الأوروبي سيقترح تعليق الدعم الثنائي المقدم لإسرائيل "مؤقتاً".

وأوضحت أن هذا الإجراء لن يؤثر على "المجتمع المدني" أو على مؤسسة إسرائيل الرسمية لإحياء ذكرى الهولوكوست.

وفي منشور على منصة إكس، أشارت فون دير لاين إلى أن المقترحات ستشمل أيضاً فرض عقوبات جديدة على "وزراء متطرفين ومستوطِنين عنيفين"، بالإضافة إلى "تعليق جزئي للتجارة" في إطار اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.

كما أكدت أن الاتحاد سيؤسس آلية تبرعات خاصة، تتضمن "أداة مخصصة لإعادة إعمار غزة".

وكتبت فون دير لاين: "ما يحدث في غزة هزّ ضمير العالم. المجاعة التي يصنعها الإنسان لا يمكن أن تكون أبداً سلاحاً في الحرب. يجب أن يتوقف ذلك".

مصدر الصورة

*

قبل 5 ساعة سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة: "إذا لم نقضِ على قادة على حماس هذه المرة، "فسنقضي عليهم في المرة القادمة"

قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، لشبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية إنه إذا لم تقتل إسرائيل قادة حماس في الغارة الجوية على قطر يوم الثلاثاء، فإنها ستنجح في المرة القادمة.

وأضاف: "إذا لم نقضِ عليهم هذه المرة، فسنقضي عليهم في المرة القادمة".

وتأتي هذه التصريحات في أعقاب مخاوف من أن الضربات الإسرائيلية على قطر التي نُفذت أمس، قد تقوّض الجهود الرامية إلى تأمين وقف إطلاق النار في غزة.

ورداً على سؤال عما إذا كانت تلك الضربات ستؤثر على مفاوضات وقف إطلاق النار، قال ليتر "الجواب الصادق هو أننا ببساطة لا نعرف. لقد رفضت حماس كل شيء حتى الآن...عليهم الاستسلام والرحيل. لا يمكنهم البقاء في غزة.. وعليهم إطلاق سراح جميع الرهائن".

مصدر الصورة

*

قبل 5 ساعة رويترز: ولي عهد السعودية وولي العهد الأردني سيزوران قطر

نقلت وكالة رويترز للأنباء، عن مسؤول بارز قوله إنه من المتوقع أن يزور ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، قطر يوم الأربعاء، بعد يوم من شن إسرائيل هجوماً على قادة حماس في الدوحة.

كما قال المسؤول لوكالة رويترز، إنه من المتوقع أن يصل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى الدوحة يوم الخميس.

وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد انتقد، الثلاثاء، الهجوم الإسرائيلي على حركة حماس في قطر، ووصف الضربة بأنها "عمل إجرامي" خلال اتصال هاتفي مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.


*

قبل 5 ساعة قطر تبحث تحميل نتنياهو المسؤولية عن الهجوم على الدوحة

أعلنت قطر أنها تحتفظ بحقها في الرد على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت الدوحة، مؤكدة أنها بدأت إجراءات قانونية للنظر في تحميل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المسؤولية عن "انتهاك القانون الدولي".

وقال مسؤولون قطريون إن الحكومة كلّفت فريقاً قانونياً ببحث إمكانية ملاحقة نتنياهو على خلفية الغارة التي شنّها سلاح الجو الإسرائيلي على العاصمة القطرية، في محاولة لاغتيال أعضاء من حركة حماس.

وفي مؤتمر صحفي أمس، وصف رئيس الوزراء القطري الضربة بأنها "عمل من أعمال الإرهاب الذي نفذ تحت قيادة رئيس الوزراء الإسرائيلي" و"انتهاك للسيادة". وأكد أن "دولة قطر تحتفظ بحقها في الرد على الاعتداء الإسرائيلي، وستتحرك بحزم ضد أي خرق متهور أو عدوان يهدد أمنها واستقرار المنطقة".

وأضاف البيان الصادر بعد المؤتمر أن "جميع الإجراءات الضرورية ستُتخذ رداً على هذا العدوان"، مشيراً إلى أن قطر ستشرع في "مراجعة شاملة للسياسات والإجراءات لردع مثل هذه الأعمال ومنع تكرارها".


*

قبل 6 ساعة القناة الـ 12 الإسرائيلية: المحادثات بين الولايات المتحدة وإسرائيل "جيدة"

ذكرت القناة الـ 12 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أجرى محادثتين هاتفيتين مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ الهجوم على قطر، مشيرة إلى أن المحادثات وُصفت من جانب مسؤولين بأنها "جيدة” وأن التنسيق بين الجانبين وثيق.


*

قبل 6 ساعة محمد بن زايد: "الهجوم على الدوحة انتهاك لسيادة قطر ويقوض أمن المنطقة"

غادر الرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، العاصمة القطرية الدوحة، بعد مباحثات أجراها مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بشأن الضربات الإسرائيلية على الأراضي القطرية.

وجدد آل نهيان تأكيده تضامن الإمارات الكامل مع قطر ودعمها لجميع الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على سيادتها وسلامة أراضيها وشعبها.

وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية، شدد الرئيس الإماراتي على أن الاعتداء يشكل انتهاكاً لسيادة قطر وجميع القوانين والأعراف الدولية، ويقوض أمن المنطقة واستقرارها وفرص السلام فيها، مشيداً في هذا السياق بجهود أمير قطر من أجل السلام والاستقرار في المنطقة.


*

قبل 6 ساعة وزير الدفاع الإسرائيلي: أعداء إسرائيل ليسوا آمنين في أي مكان

حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، يوم الأربعاء، أعداء إسرائيل من أنهم ليسوا آمنين في أي مكان، بعدما استهدفت الغارات الإسرائيلية في اليوم السابق قادة بارزين في حركة حماس بالعاصمة القطرية الدوحة.

وكتب كاتس عير حسابه على منصة أكس، قائلاً: "ستتحرك يد إسرائيل الطويلة ضد أعدائها في أي مكان. لا يوجد مكان سيختبئون في داخله".

وأضاف: "كل من شارك في مجزرة السابع من أكتوبر سيُحاسب محاسبة كاملة، وكل من يمارس الإرهاب ضد إسرائيل سيتعرض للأذى"، في إشارة إلى هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، الذي شنته حماس على إسرائيل.

كما قال كاتس إنه إذا لم يقبل قادة حماس "شروط إسرائيل لإنهاء الحرب، وعلى رأسها إطلاق سراح جميع الرهائن ونزع سلاحهم، فسوف تتم إبادتهم وتدمير غزة"، حسب تعبيره.

صفحة 1 من 2

* 1
* 2 التالي
لقراءة المقال كاملا إضغط هنا للذهاب إلى الموقع الرسمي
بي بي سي المصدر: بي بي سي
شارك

أخبار ذات صلة



حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا