الجيش الإسرائيلي يقرر لأول مرة إخفاء هويات الضباط والجنود المشاركين في العمليات العسكرية ومنع نشر أسمائهم أو صورهم، بما في ذلك أثناء المقابلات الصحفية. يأتي هذا القرار في ظل تزايد الدعاوى القضائية المقدمة ضد جنود إسرائيليين في دول مختلفة، حيث تتهمهم منظمات حقوقية بارتكاب "جرائم حرب" في غزة.