أثّر الصراع بين إيران وإسرائيل بشكل كبير على قطاع الطاقة في البلدين.
إذ أغلقت إسرائيل اثنين من حقول الغاز الطبيعي البحرية الثلاثة التي تمتلكها، وهما حقل "ليفياثان" الذي تديره شركة شيفرون، وحقل "كاريش" الذي تديره شركة إنرجيان، مما أدى إلى تقليص إمدادات الغاز بنسبة تقارب الثلثين.
وبينما لا يزال حقل "تمار" يعمل، ستضطر إسرائيل إلى الاعتماد على الفحم وزيت الوقود كبدائل لتشغيل محطاتها الكهربائية.
فما هي حقول الغاز الإسرائيلية التي تعمل في المتوسط؟ ومن المتضرر من إغلاقها؟