تبين أن الكدمة التي تحدث عنها خبراء لغة الجسد هي اسم #أحمد محفور على يد ميرا pic.twitter.com/05lYMrczrw
— أحمد العقدة (@alokdehahmad) May 9, 2025
خلال الأيام الماضية، تصدر اسم ميرا حديث السوريين على مواقع التواصل وفي وسائل الإعلام المحلية.
فقد شغلت الصبية "العلوية" ميرا جلال ثابات، آلاف السوريين، وكادت تشعل حرباً افتراضية شرسة بينهم، بعدما انتشرت الشائعات كالنار في الهشيم حول خطفها من معهد إعداد المدرسين في حي الدبلان بمدينة حمص يوم 27 أبريل الماضي.
كما اتهم البعض الشاب أحمد (من الطائفة السنية) بخطفها، وانهالوا بالانتقادات ضده.
إلا أن "العروسين" ظهرا لاحقا وأكدا أنهما يحبان بعضهما، وأنهما عقدا قرانهما سراً دون علم أهل ميرا، لأنهم كانوا يعارضون تلك الزيجة بسبب اختلاف الأديان.
وأكدت ميرا التي بدت محجبة هذه المرة على عكس صورها السابقة، أنها تحب أحمد، وأن أحدا لم يجبرها على الزواج أو حتى الحجاب.
هي عملولها زفة عند الساعة
— ساروتي ابن الغوطة الشرقية (@A69362Sarwty) May 10, 2025
أي قسما بالله ماصارت لجد جدي
شو بدكم لسا؟
هلأ بتطلع هديك بتقول هي مجسمات أو مجبورة البنت😂#ميرا_جلال_ثابت #ميرا_وأحمد pic.twitter.com/iE7uqQtj9C
إلا أن المشككين لم يقتنعوا فراحوا يزعمون أنها تعرضت للضرب، مؤكدين أن علامة سوداء بدت على معصمها.
لتطل الصبية مجددا هذه المرة وتؤكد أن ما ظهر على يدها ما هو إلا وشم (باسم أحمد).
فيما تداول البعض فيديو للعريسين في ساحة الساعة وسط حمص، وحولهما مجموعة من السوريين يزفونهما فرحا بارتباطهما.