في نهاية كل عام، تنتشر توقعات العام الذي يليه في مواقع التواصل الاجتماعي وعلى شاشات التلفاز، ويدور الجدل حول تصديق هذه التنبؤات ونفيها.
فهل يمكن أن يكون للشهر الذي ولدت فيه تأثير على حياتك، وصحتك، وحالتك النفسية؟ وما مدى صحة التوقعات التي نقرأها في أبراجنا الفلكية؟
تقرير: حازم شاهين