- الحرب على غزة.. استمرار قتل المجوّعين ومظاهرات حاشدة في تل أبيب
- بعد نحو 24 سنة على هجمات 11 سبتمبر..حمض نووي يحدد 3 من ضحايا الهجوم
- قبيل اجتماع لمجلس الأمن.. تباين في إسرائيل بشأن خطة احتلال غزة
- تقرير: إسرائيل توسّع حدودها الفعلية بعد 7 أكتوبر
- بعد انتقاله للنصر السعودي.. يامال يوجه رسالة إلى مارتينيز
- السعودية.. اكتشاف قطع أثرية تعود إلى 50 ألف سنة
- حرب غزة: تحقيق للغارديان عن "نمط إسرائيلي مستدام" بإطلاق النار على باحثين عن طعام في غزة، وسموتريتش يهدد بالانتخابات
- هذا ما نعلمه عن إينيغو مارتينيز المنضم حديثاً للنصر السعودي
- الشرق الأوسط قد يكون ساحة لحرب نووية، والعالم على حافة الفناء النووي- الغارديان
- ميدفيديف يتهم الأوروبيين بعرقلة جهود السلام مع أوكرانيا
- روسيا تدين اعتزام إسرائيل احتلال قطاع غزة بالكامل
- تدوينة محمد صلاح عن استشهاد "بيليه فلسطين" تثير ضجة عالمية
- وزير خارجية محتمل.. الصين تستجوب مسؤولا رفيع المستوى
- مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يشق طريقا استيطانيا شمال القدس
- دخول 214 شاحنة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة منذ فتح المعابر
- اللوفر: القصر الملكي الذي أصبح أكبر متحف في العالم
- الصحة السودانية: تم احتواء الكوليرا في الخرطوم والوفيات صفر
- الخارجية العراقية تعترض رسميا على تصريحات السفير البريطاني
الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي
ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز"، يوم الأحد، أن الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير الرقائق الأساسية للذكاء الاصطناعي، كجزء من اتفاقية تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ.
وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة لم تُسمّها أن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن أن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود التصدير على رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي.
وتُراقب رقاقات HBM، التي تُساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، عن كثب من قِبَل المستثمرين نظرًا لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسومات الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وخاصةً NVDA.O من شركة إنفيديا.
وأضافت فاينانشال تايمز أن الصين تشعر بالقلق لأن ضوابط HBM الأميركية تُعيق قدرة الشركات الصينية مثل "هواوي" على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.
وقد قيدت الإدارات الأميركية المتعاقبة صادرات الرقاقات المتقدمة إلى الصين، سعياً منها لعرقلة تطوير بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع.
ورغم أن هذا أثر على قدرة الشركات الأميركية على تلبية الطلب المتزايد من الصين، إحدى أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم، فإنه لا يزال يشكل محركا مهما للإيرادات بالنسبة لصانعي الرقائق الأميركيين.
المصدر:
العربيّة
