- بين الأنقاض والخيام الممزقة.. سكان غزة يواجهون مأساة جديدة تحت الأمطار
- تحليل.. ضربة CIA تقرب ترامب من قرارات مصيرية بشأن فنزويلا
- مخاوف متزايدة.. اليمن أمام خطر عودة التنظيمات الإرهابية
- لماذا أعلنت الإمارات إنهاء مشاركتها في مهمة "مكافحة الإرهاب" باليمن؟
- بعد نيجيريا.. الجزائر تحقق العلامة الكاملة في "كان 2025"
- اليمن .. انفصاليو الجنوب يصرون على الاستقلال
- بعيدا عن أرض المعركة.. "حرب جديدة" بين أوكرانيا وروسيا
- تحقيق للجزيرة يكشف حملة للتحريض ضد المسلمين في السويد
- السودانيون يودّعون العام وسط أسوأ أزمة إنسانية في العالم
- عبد المجيد تبون يحذر من "الفتنة" وينفي دخول الجيش الجزائري إلى تونس
- حسام زكي: نؤكد على ضرورة تغليب لغة الحوار في اليمن
- سرقة القرن في ألمانيا.. عصابة هوليوودية تسرق 30 مليون يورو وتختفي!
- فنزويلا تدين استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي: عمل إرهابي يهدد الأمن الإقليمي والدولي
- انتهاء مهمة بعثة الأمم المتحدة في العراق ... ماذا حققت؟
- ناجية وحيدة من تحطم طائرة تروي كيف بقيت على قيد الحياة ثمانية أيام في الأدغال
- لوكاشينكو ناقش مع بوتين استهداف المسيرات المعادية مقر إقامته في نوفغورد
- مصادر بـ"الانتقالي الجنوبي" تنفي الانسحاب من مواقع في حضرموت
- إسرائيل ستحظر 37 منظمة إنسانية بغزة.. حماس: "سلوك إجرامي"
خفر السواحل الفنلندي يحتجز سفينة بزعم أنها ألحقت الضرر بكابل بحري
أعلنت الشرطة الفنلندية أن قوة من خفر السواحل الوطني الفنلندي قامت باحتجاز سفينة بعد الاشتباه بإتلافها كابل اتصالات ممددا في قاع البحر.
وجاء في بيان صحفي صدر عن الشرطة الفنلندية: "رصد وعثر حرس الحدود على السفينة التي يُعتقد أنها تسببت في تلف الكابل البحري. ووفقا لمعلومات شركة Elisa يقع مكان التلف في المنطقة الاقتصادية الخالصة لإستونيا. وقد سيطرت السلطات الفنلندية على السفينة في إطار عملية مشتركة".
وتزعم الشرطة بأن كابل إليسا البحري، الذي يمتد بين هلسنكي وتالين في خليج فنلندا، قد تعرض للتلف صباح اليوم 31 ديسمبر. وبحسب الشرطة، فقد أمرت قوات حرس الحدود السفينة برفع سلسلة المرساة والتوجه إلى المياه الإقليمية الفنلندية.
وتجري السلطات الفنلندية تحقيقا في الحادث بزعم أنه تسبب بأضرار جسيمة وتعطيل للاتصالات.
ووفقا لصحيفة هلسنغن سانومات، صعدت قوات الأمن بواسطة مروحية على متن سفينة "فيتبورغ" التي ترفع علم سانت فنسنت وجزر غرينادين، وكانت في طريقها من روسيا إلى إسرائيل.
ومن جانبها، أشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إلى أن مزاعم تورط موسكو في مثل هذه الحوادث تهدف إلى عرقلة صادرات النفط الروسية. وأضافت أن الناتو يستغل مثل هذه الذرائع لتعزيز وجوده العسكري في بحر البلطيق.
المصدر: نوفوستي
المصدر:
روسيا اليوم
