في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
بعد أسبوعين من الاحتجاز لدى عملاء فيدراليين، أطلق قاضٍ من ولاية فيرمونت سراح الناشط الفلسطيني، محسن مهداوي، والذي أوضح بأنه لن يكون حراً حتى يُطلق سراح العديد من الطلاب الآخرين المحتجزين لدى إدارة الهجرة والجمارك.
في الربيع الماضي، لفت مهداوي الأنظار عندما انتقد الحرب في غزة، ونظم احتجاجاً مناهضاً للحرب في جامعة كولومبيا.
وبعد مقابلة التجنيس في 14 أبريل، اعتقله مسؤولو إدارة الهجرة والجمارك. وصف مهداوي شعوره حينها بأنه كان يُختطف، بينما احتجّ أنصار مهداوي على اعتقاله طوال فترة احتجازه.
ولم تُوجّه إلى مهداوي أي تهم، بينما دارت خلافات قانونية بين الحكومة والنظام القضائي حول من يملك الاختصاص القضائي في القضية، التي تُركّز أيضًا على الدستور وحقوق الهجرة.
وبعد إطلاق سراحه، قال مهداوي، تعليقًا على سؤال عن التهديد الذي يزعم أنه يشكله، إن "التهديد هو رفض سياستهم، وهي سياسة مؤيدة للحرب وضد السلام - معادية للسلام. ونحن نقول إننا مؤيدون للسلام ومعارضون للحرب. سنسحب استثماراتنا من الحرب وسنستثمر في السلام. هذا هو التهديد الذي يرونه".
شاهد أيضًا: 9 دقائق حالت بينه وبين الترحيل.. شاهد أول ما قاله الناشط الفلسطيني محسن مهداوي بعد إطلاق سراحه
وأيضًا: الناشط الفلسطيني محسن مهداوي يوجه رسالة قوية لترامب وإدارته فور إطلاق سراحه.. إليك ما قاله