- ترامب يدعو بوتين لوقف النار ويرجح استعداد زيلينكسي للتخلي عن القرم
- الحرب على غزة.. 53 شهيدا ومعارك بين المقاومة والاحتلال بحي التفاح
- انفجار إيران: الحداد يتحوّل إلى غضب في إيران بعد مقتل 40 شخصاً خلال انفجار ميناء شهيد رجائي
- نتنياهو يردّ على اتهامات رئيس الشاباك "الخطيرة"
- الأزهر يدين قتل مصلٍ في مسجد بفرنسا ويحذّر من تصاعد "الإرهاب الأبيض"
- ترامب: أعتقد أن زيلينسكي مستعد للتخلي عن شبه جزيرة القرم
- كوريا الشمالية تؤكد للمرة الأولى نشر قوات في روسيا
- هل تحاول قوات الدعم السريع تعويض خسائرها باستخدام المسيرات؟
- الجيش الأميركي يكشف تفاصيل عملياته ضد الحوثيين
- كوريا الشمالية تعترف لأول مرة بإرسال قوات إلى روسيا
- الحرب على غزة.. الموت جوعا يهدد سكان القطاع ونتنياهو يسخر من إقامة دولة فلسطينية
- أميركا تعلن ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية
- خامنئي يأمر بالتحقيق في "أي إهمال" محتمل بانفجار ميناء رجائي
- محلل يكشف تراجع نسبة تأييد ترامب: "الأسوأ على الإطلاق"
- تحليل.. هكذا تغلب بوتين على عدد من رؤساء أمريكا آخرهم ترامب
- تفاعل مع تصرف قام به صلاح تجاه الجماهير بمباراة توتنهام
- هل يلبي تعيين حسين الشيخ نائبا للرئيس طموحات الفلسطينيين؟
- 100 يوم من حكم ترامب
وسط الحرب مع حركة الشباب.. الصومال تعين وزيراً جديداً للدفاع
أجرى رئيس وزراء الصومال، حمزة عبدي بري، تعديلاً وزارياً محدوداً اليوم الأحد شمل تعيين وزير جديد للدفاع في إطار مساعي حكومته للقضاء على حركة الشباب.
لم يُفصح بري عن سبب التعديل الوزاري، الذي أعلنه المتحدث باسم الحكومة في تسجيل مصور نُشر على حساب الحكومة على فيسبوك.
وبموجب التعديل، تقرر تعيين أحمد معلم فقي أحمد، الذي شغل في السابق منصبي وزير الخارجية ورئيس الأمن الوطني، وزيراً جديداً للدفاع بدلاً من جبريل عبد الرشيد الذي عُين نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء.
وشمل التعديل أيضاً تعيين السيد عبد السلام عبدي علي (طاي) وزيراً للخارجية والتعاون الدولي.
يأتي تعيين وزير جديد للدفاع في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة جاهدة لوقف المكاسب الأخيرة التي حققتها حركة الشباب في هجومٍ شنته الجماعة المتحالفة مع تنظيم القاعدة.
وسيطرت حركة الشباب لفترة وجيزة على قرى تقع على بُعد 50 كيلومتراً من مقديشو، مما أثار مخاوف من إمكانية استهداف المدينة.
واستعادت القوات الصومالية بعد ذلك تلك القرى، لكن حركة الشباب واصلت تقدمها في الريف في ظل شكوك حول مستقبل الدعم الأمني الدولي للصومال.
وتشن الحركة تمرداً منذ عام 2007، بهدف الإطاحة بالحكومة وإقامة حكمها الخاص.
المصدر:
العربيّة
