في الفترة الأخيرة، حقق اليمين الأوروبي سلسلة من الانتصارات، ما يطرح تساؤلات حول طبيعة هذا التحول: هل هو مجرد مرحلة عابرة في دورة السياسة التي تشهد صعوداً وهبوطاً مستمراً لليمين واليسار، أم أن هناك عوامل أعمق وراءه؟
زاد من حدة هذه التساؤلات عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، إذ يُنظر إليه كمؤشر لصعود هذه الحركات.
فكيف أثرت عودته على تنامي نفوذ أحزاب أقصى اليمين؟ وما الأسباب الحقيقية وراء هذا الصعود؟