في تصعيد جديد بين الجزائر وفرنسا، حمّل وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو الجزائر مسؤولية هجوم ميلوز. كلام برونو جاء في تصريح على قناة TF1 بعد عملية طعن بالسكين نفذه جزائري يوم السبت الماضي في مدينة ميلوز شرقي البلاد أدى إلى وفاة شخص وإصابة آخرين.
وقبضت الشرطة على المهاجم البالغ من العمر 37 عاما واسمه إبراهيم وكان مدرجا على قائمة الترحيل والإرهاب. كذلك، اعتقلت الشرطة أشخاصا آخرين في إطار تحقيقاتها عن الهجوم.
يأتي كلام الوزير الفرنسي في ظل تدهور العلاقات بين فرنسا والجزائر الذي بدأ صيف العام الماضي بعد إعلان باريس دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية.
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.