- سيول: 1100 جندي كوري شمالي قتلوا أو جرحوا بحرب أوكرانيا
- وزير خارجية الأردن يزور دمشق.. ويلتقي الجولاني
- رجل يشعل النار بامرأة نائمة داخل قطار في نيويورك
- رغم الاعتذار.. قائد جيش أوغندا يهدد مجددا بـ"غزو الخرطوم"
- تعلم الأطفال المقامرة.. قلق في مصر من لعبة إلكترونية شهيرة
- سلوت: الفوز بالدوري لا يزال صعباً رغم الصدارة
- الاستثمار في صناديق السندات العالمية يتخطى 600 مليار دولار في 2024
- الموساد يكشف تفاصيل صادمة حول عملية البيجر المفخخة ضد حزب الله
- تقديرات إسرائيلية: إيران تجند الجواسيس ومواطنونا مستعدون للخيانة مقابل المال
- جنود كوريا الشمالية في أوكرانيا.. بيان بأعداد القتلى والجرحى
- سقوط حكم الأسد: حافظ منذر الأسد يكشف لبي بي سي كواليس اللحظات الأخيرة قبل سقوط النظام وكيف تخلى عنه بشار
- بنما ترفض تهديد ترامب باستعادة السيطرة على قناتها
- أوكرانيا تستهدف قازان وبوتين يتوعد فهل هي مرحلة "كسر العظم"؟
- خبير عسكري: المقاومة طورت عملياتها وجعلت جنود الاحتلال صيدا سهلا
- روسيا تسيطر على بلدتين أوكرانيتين ورئيس وزراء سلوفاكيا يزور موسكو
- رداً على ضربة قازان.. هجوم روسي كبير بالمسيرات على الأراضي الأوكرانية
- ترامب يتعهد بوقف "جنون التحول الجنسي" وإصدار مراسيم بشأن الهجرة
- مجزرة جديدة جنوب غزة والأونروا تتهم إسرائيل بانتهاك قواعد الحرب
طهران تحذر من انتقال حالة انعدام الأمن من سوريا إلى العراق
حذر رئيس المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيرانية كمال خرازي، مما سماها حالة انعدام الأمن في سوريا، محذرا من انتقالها إلى العراق، على حد قوله.
وأشار خرازي إلى خطر تقسيم سوريا بسبب المصالح الأجنبية المتعددة، مضيفا أن "الكيان الصهيوني يستغل الفراغ" في سوريا لتدمير بنيتها التحتية وانتهاك سيادتها.
واعتبر رئيس المجلس الإيراني أن تدمير سوريا بصفتها دولة داعمة للمقاومة هو جزء من أجندة أميركية وصهيونية، حسب قوله.
وكان المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي أكد أن إسرائيل والولايات المتحدة "مخطئتان تماما" في تصورهما أن محور المقاومة المدعوم من طهران انهار مع الإطاحة بحكم بشار الأسد في سوريا.
وشدد خامنئي على أن "الكيان الصهيوني يتصور أن بإمكانه تطويق قوات حزب الله والقضاء عليها من خلال سوريا، لكن من سيتم القضاء عليه هو إسرائيل".
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري، فر بشار الأسد من البلاد مع دخول قوات المعارضة المسلحة العاصمة السورية دمشق بعد هجوم خاطف.
وقالت طهران إن وجودها في سوريا كان استشاريا وبطلب حكومي، وإن خروجها منها كان "مسؤولا"، وذلك في أعقاب سقوط نظام الرئيس المخلوع في دمشق.
وأوضحت إيران أنها ستعيد فتح سفارتها في سوريا بمجرد ضمان أمن السفارة وموظفيها، قائلة "نفضل عدم استخدام مصطلح وشيك بشأن فتح سفارتنا، لأن ذلك يتطلب تحضيرات".
المصدر:
الجزيرة
