قال الإعلامي محمد علي خير، إن المفهوم الشائع للبالة كملابس مستعملة مخصصة «للغلابة» من محدودي ومعدومي الدخل تغير، متابعا: «السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، نزلت شريحة كبيرة من الطبقة الوسطى وتدحرجت أصبحت طبقة دنيا، طبقة محدودي الدخل وبدأوا ينزلون لسد احتياجاتهم من الوكالة».
ولفت خلال برنامجه «المصري أفندي» المذاع عبر فضائية «الشمس 2» إلى أن سوق البالة بات ينقسم إلى جزأين، الأول يتمثل في الملابس المستعملة، والثاني ما يُعرف بـ «الأوتليت» الملابس لم تُستخدم من قبل؛ ولكنها من موديلات قديمة أو بها عيوب تصنيع.
المصدر:
الشروق