تتزايد التقارير التي تفيد بأن أبناء جينيفر لوبيز و بن أفليك يشجعون النجمين على إعطاء علاقتهما فرصة ثالثة لإعادة إحياء علاقة الحب الأشهر في هوليوود مرة أخري، وذلك بعد سلسلة من لمّ الشمل العاطفي بينهم خلال الأشهر الأخيرة.
ظلّت العلاقة بين لوبيز وأفليك محط اهتمام كبير، خاصة بعد ظهورهما معًا على السجادة الحمراء في نيويورك يوم 6 أكتوبر 2025 خلال العرض الخاص لفيلم Kiss of the Spider Woman، الذي أنتجه أفليك وتلعب لوبيز بطولته في دور "إنجريد لونا"، وهذا الظهور المتناغم أعاد إشعال التكهنات حول احتمال عودتهما مجددًا.
بحسب موقع Radar Online، فإن أبناء الثنائي الذين أنجبوهما من علاقات سابقة يضغطون بشدة من أجل عودة العلاقة، وأفليك لديه ثلاثة أبناء: فايوليت (19 عامًا)، فين (16 عامًا)، صامويل (13 عامًا) من زوجته السابقة جينيفر جارنر، بينما تشارك لوبيز توأمها ماكس وإيمي (17 عامًا) مع زوجها السابق مارك أنتوني، وكشف أحد المصادر للموقع: "علاقة جينيفر الطيبة بأبناء بن كان لها تأثير كبير، والأطفال من الطرفين يريدون بكل قوة رؤية Bennifer 3.0".
كانت لوبيز قد صرّحت العام الماضي بأنها مكتفية بنفسها ولم تعد تبحث عن السعادة من خلال أي شخص آخر، لكن لحظاتها "المرحة والمتغازلة" مع أفليك في أكتوبر أعادت الشكوك بشأن مشاعر باقية بينهما، وقال المصدر: "جينيفر قضت وقتًا رائعًا مع بن وتقول إنه لا يزال جذابًا ومميزًا كما كان دائمًا."
يؤكّد المصدر أن لوبيز تعتقد بأن عودتهما محتومة: "بالنسبة لها، هما مقدران ليكونا معًا.. كانت دائمًا تؤمن بذلك، والآن أصبحت أكثر قناعة بأن الأمر مسألة وقت فقط".
المصدر:
اليوم السابع