آخر الأخبار

رحلة عمرو يوسف من الشاب الحليوة إلى نجم الشباك فى السنوات الأخيرة

شارك

لم تكن رحلة النجم عمرو يوسف إلى النجومية مجرد صدفة أو خطوة سهلة؛ بل كانت طريقًا طويلًا مليئًا بالاجتهاد والطموح والمثابرة. فمنذ بدايته شابًا وسيمًا يبحث عن موطئ قدم في عالم الفن، وحتى وصوله إلى مكانته الحالية كنجم من نجوم الشباك السينمائى وصاحب جماهيرية واسعة، مرّ عمرو يوسف بمحطات صنعت منه واحدًا من أبرز الوجوه في السينما والدراما المصرية.

البدايات: الشاب الحليوة ذو الحضور المختلف

ظهر عمرو يوسف لأول مرة في المجال الإعلامي قبل دخوله التمثيل، حيث امتلك من البداية حضورًا جذابًا وأناقة لافتة جعلت الأنظار تتجه إليه. كان "الشاب الحليوة" كما وصفه الكثيرون، لكنه كان مدركًا أن الشكل وحده لا يصنع فنانًا، وأنه بحاجة إلى أدوات أقوى ليحجز مكانًا حقيقيًا في عالم الفن.

خطوة نحو التمثيل: اكتشاف الموهبة وصقلها

مع دخول عمرو يوسف عالم السينما، استطاع الانتقال بسلاسة من نجم دراما إلى نجم شباك سينمائي. امتلك القدرة على اختيار أدوار متنوعة تجمع بين القوة والعمق، مما جعله واحدًا من أبرز الممثلين الذين يحافظون على شعبية كبيرة وإقبال جماهيري عند طرح أي عمل يحمل اسمه، بالإضافة إلى إنه حقق العديد من النجاحات وجمع الاياردات المميزة بافلامه الأخيرة، وخلال السطور التالية نستعرض إيرادات أفلامه والذى تمكن من خلالها ليكون نجم شباك سينمائى مميز.


شارك عمرو يوسف في بطولة فيلم

ولاد رزق 3

مع النجم أحمد عز ، والذى حصد اكبر إيرادات في تاريخ الوطن العربى محققا 268 مليون جنيه، إخراج طارق العريان .


كما حصد بفيلمه

شقو

إيرادات بلغت 80 مليون جنيه، من إخراج كريم السبكى، وـاليف وسام صبرى .

كما حقق بفيلمه

درويش

ما يقرب من 60 مليون جنيه، من اخراج وليد الحلفاوى

ومازال يحصد المركز الأول في إيرادات السينما بفيلمه الجديد

السلم والتعبان

لعب عيال مع الفنانة أسماء جلال، محققا ما يقرب من 22 مليون جنيه في غضون أيام، ومن المتوقع أن تتزايد ايراداته خلال الفترة المقبلة.


شارك


حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا