لم تكن رحلة النجم عمرو يوسف إلى النجومية مجرد صدفة أو خطوة سهلة؛ بل كانت طريقًا طويلًا مليئًا بالاجتهاد والطموح والمثابرة. فمنذ بدايته شابًا وسيمًا يبحث عن موطئ قدم في عالم الفن، وحتى وصوله إلى مكانته الحالية كنجم من نجوم الشباك السينمائى وصاحب جماهيرية واسعة، مرّ عمرو يوسف بمحطات صنعت منه واحدًا من أبرز الوجوه في السينما والدراما المصرية.
ظهر عمرو يوسف لأول مرة في المجال الإعلامي قبل دخوله التمثيل، حيث امتلك من البداية حضورًا جذابًا وأناقة لافتة جعلت الأنظار تتجه إليه. كان "الشاب الحليوة" كما وصفه الكثيرون، لكنه كان مدركًا أن الشكل وحده لا يصنع فنانًا، وأنه بحاجة إلى أدوات أقوى ليحجز مكانًا حقيقيًا في عالم الفن.
مع دخول عمرو يوسف عالم السينما، استطاع الانتقال بسلاسة من نجم دراما إلى نجم شباك سينمائي. امتلك القدرة على اختيار أدوار متنوعة تجمع بين القوة والعمق، مما جعله واحدًا من أبرز الممثلين الذين يحافظون على شعبية كبيرة وإقبال جماهيري عند طرح أي عمل يحمل اسمه، بالإضافة إلى إنه حقق العديد من النجاحات وجمع الاياردات المميزة بافلامه الأخيرة، وخلال السطور التالية نستعرض إيرادات أفلامه والذى تمكن من خلالها ليكون نجم شباك سينمائى مميز.
شارك عمرو يوسف في بطولة فيلم
كما حصد بفيلمه
كما حقق بفيلمه
ومازال يحصد المركز الأول في إيرادات السينما بفيلمه الجديد
المصدر:
اليوم السابع