آخر الأخبار

نيللي كريم لليوم السابع: فخورة ببلدي.. وافتتاح المتحف رسالة حضارة وقوة

شارك

في لحظة وُصفت بأنها "موعد مصر مع المجد"، عبّرت النجمة نيللي كريم عن فخرها وسعادتها البالغة بافتتاح المتحف المصري الكبير ، الذي يُعد واحداً من أعظم المشاريع الثقافية في العالم، بحضور رؤساء وملوك وقادة من مختلف دول العالم.

وقالت نيللي كريم في تصريحات لـ اليوم السابع، "شعوري النهارده لا يوصف.. لحظة تخلينا نحس قد إيه بلدنا عظيمة وقد إيه المصريين قادرين يصنعوا المعجزات، العالم كله بيبص لمصر النهارده بانبهار وفخر، وده كل يوم بيأكد إننا أصحاب حضارة لا تموت."

وأضافت نيللى كريم، " المتحف الكبير مش مجرد صرح أثري، ده رسالة للعالم عن مصر الحديثة اللي بتحافظ على تراثها وبتبني مستقبلها في نفس الوقت."

واختتمت نيللي حديثها بتأكيدها أن امكانيات المتحف بهذه الصورة العالمية المشرفة يُعيد إلى الأذهان ريادة مصر الثقافية والفنية والحضارية، مشيرة إلى أن الحضور الرفيع المستوى من رؤساء وملوك العالم يعكس مكانة مصر الخاصة في قلوب الجميع.

يشارك في الاحتفالية مجموعة من المطربين جميعهم مصريون، إلى جانب 218 عازفاً وكورالاً وراقصاً مصرياً، بالإضافة إلى عدد من الموسيقيين العالميين، تحت قيادة مايسترو مصري، في مشهد فني مبهر يجسد روح الإبداع والتكامل بين الفن المصري الأصيل والفنون العالمية .

ينضم بعض العازفين العالميين إلى الأوركسترا بقيادة مايسترو مصري

وقد حرص منظمو الحفل على أن يكون جميع المطربين المشاركين مصريين، في حين ينضم بعض العازفين العالميين إلى الأوركسترا بقيادة مايسترو مصري، في لوحة فنية تعكس التنوع والانسجام بين الفن المصري العريق وفنون العالم، تأكيداً على مكانة مصر كمركز حضاري وثقافي لا نظير له، وهو نفس طاقم العمل الذي قدم حفل المومياوات وطريق الكباش .

المتحف المصري الكبير يستقبل الزوار خلال يومي 2 و3 نوفمبر

يستقبل المتحف المصري الكبير خلال يومي 2 و3 نوفمبر عدداً من الزيارات الخاصة لضيوف مصر من مختلف أنحاء العالم، قبل أن يبدأ رسمياً في استقبال الزوار من المصريين والسائحين من جميع دول العالم اعتباراً من يوم 4 نوفمبر، خلال ساعات العمل الرسمية .

يتزامن الافتتاح مع الذكري الـ 103 لاكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون

ويتزامن هذا اليوم التاريخي مع الذكرى الـ103 لاكتشاف مقبرة الملك الذهبي توت عنخ آمون، ليمنح الزائرين فرصة فريدة للاستمتاع بتجربة استثنائية تجمع بين عبق الماضي وروعة الحاضر في واحد من أعظم صروح الحضارة الإنسانية .


شارك


حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا