في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات واقعة اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف المصري، عقب بلاغ رسمي من وكيل المتحف وأخصائي ترميم بتاريخ 13 من الشهر الجاري.
أكد الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة أونا للصحافة والإعلام، التي تضم مواقع (مصراوي، يلا كورة، الكونسلتو، شيفت)، أن سرقة أساور فرعونية نادرة يعود تاريخها إلى 3000 عام من معمل الترميم بالمتحف المصري في التحرير تمثل فضيحة غير مسبوقة تهدد التراث المصري وسمعتها العالمية.
يرصد مصراوي أبرز ما جاء بشأن الأسورة التاريخية والتي جاءت كالتالي:-
تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات واقعة اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف المصري، عقب بلاغ رسمي من وكيل المتحف وأخصائي ترميم بتاريخ 13 من الشهر الجاري.
أدلت أخصائية الترميم باعترافات تفصيلية أمام الأجهزة الأمنية، عن كيفية ارتكابها لجريمة سرقة أسورة ذهبية من داخل المتحف المصري.
علق الفنان مراد مكرم، على أزمة اختفاء الأسورة الذهبية الأثرية بالمتحف المصري، وذلك بعد إلقاء الداخلية القبض على المتهمين.
كشف الدكتور مجدي شاكر كبير الأثريين الأسبق، تفاصيل سرقة إسورة ذهبية نادرة من المتحف المصري"، مبينا بأن السرقة قد تأكدت، وأن هناك تقصيرًا واضحًا في التأمينات.
أثارت واقعة اختفاء "الأسورة الذهبية" من المتحف المصري بالتحرير، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى كشفت وزارة الداخلية اللغز بعد أيام من الاختفاء.
وصف الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، سرقة إحدى القطع الأثرية النادرة من داخل معمل الترميم بالمتحف المصري في التحرير بأنها "واقعة غير مسبوقة وضربة قوية لسمعة المتحف".
وضعت تحقيقات وزارة الداخلية، فصل ختام القضية التي هزت الأوساط الأثرية في مصر والعالم، حول سرقة إسورة أثرية لا تقدر بثمن من داخل قلب المتحف المصري بالتحرير، ليتبدد إرث ملكي عمره آلاف السنين في بوتقة صهر الذهب، في واقعة وصفت بأنها "صفعة على وجه الحضارة".
أكد كبير الأثريين المصريين بوزارة السياحة والآثار، مجدي شاكر، أن سرقة إسورة ذهبية نادرة تعود للملك "أمنمؤوبي"، من داخل المتحف المصري بالتحرير، نقطة مفصلية في تاريخ الوزارة، مطالبًا باتخاذ قرارات حاسمة في هذه القضية.