- أشعل النار فى دراجته النارية فرحًا بزفاف صديقه بالقليوبية.. والداخلية تتحرك
- الحرب على غزة.. ارتفاع شهداء التجويع وكاتس يتوعد بتدمير المزيد من الأبراج السكنية
- مش بس بيسبب السرطان.. المشروبات الغازية تزيد من شيخوخة المخ وتدهور الذاكرة
- الإمارات تدعم جهود مصر وتدين تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين
- الطقس غدا.. انخفاض بدرجات الحرارة على أغلب الأنحاء والعظمي بالقاهرة 33 درجة
- الرئيس السيسى يوجه بتعزيز الوعي المجتمعي والبرامج التعليمية لتحقيق التوازن السكاني المستدام
- شرطة عُمان تعلن ضبط وتسليم متهم مطلوب للإمارات وتكشف ما فعله
- حرب غزة: الجيش الإسرائيلي يدمّر برجاً جديداً في غزة، والإعلام الحكومي في القطاع يؤكد أن هذه المباني "تخضع للرقابة"
- صربيا.. الشرطة تقمع مظاهرات تطالب بإقالة الرئيس بالغاز وقنابل الصوت
- بكلمة واحدة.. ساويرس يرد على سؤال عن رضاه على منتخب مصر
- رئيس الوزراء يتفقد مشروع تحسين الصورة البصرية للقاهرة الخديوية
- مستشار زيلينسكي للعربية: متمسكون بضمانات أمنية دولية
- ما هي عقوبة سواريز بعد بصقه على مسؤول بالفريق المنافس؟
- توجيهات رئاسية بسرعة إدماج كفر الشيخ ومطروح وسيناء ودمياط والمنيا بمنظومة التأمين الصحى الشامل
- الرئيس السيسى يستعرض القضاء على قوائم الانتظار والعلاج على نفقة وتوفير العلاج للحالات الحرجة
- حماس ونادي الأسير يدينان إدخال الاحتلال أسلحة جديدة للسجون
- 88 دولة تعلق خدمات البريد مع أميركا
- ربما كان ترامب يلعب الغولف خلال انتشار إشاعة موته - مقال في وول ستريت جورنال
أزهري يكشف مفاجأة بشأن الفيديو المُسيء للمولد النبوي
مصدر الصورة
علق الشيخ أحمد تركي، أحد علماء الأزهر ومدير عام تدريب الأئمة سابقًا بوزارة الأوقاف، على الفيديو المسيء للمولد النبوي الشريف داخل أحد المساجد.
وقال "تركي"، عبر حسابه على "فيسبوك": المواجهة حتمية مع عناصر الجماعات داخل وزارة الأوقاف بالقانون وعمل الإجراءات المناسبة.
وأضاف: قد يكون هذا الشاب ضحية لقيادة إخواني أو سلفي يمارس التقية، وقد أرسلت إلى مكتب الصديق العزيز، وزير الأوقاف ملفًا موثقًا لقيادات كانوا إخوانًا وسلفيين، ويتعاملون الآن بمنطق المنافقين، وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ﴾ [البقرة: 14].
وتابع الشيخ أحمد تركي: "أذكر أنني قابلت شابًا في بعض المساجد حينما كنت مديرًا عامًا للتدريب، ذكر لي قصته وكيف أنه درس في مركز الثقافة الإسلامية التابع للوزارة بتوصية من فلان (فلان هذا قيادي في الوزارة).، قلت له وما علاقتك بفلان؟، قال لي، إحنا مجموعة من الأخوة (يعني أخوة في جماعة)، نرجع له ويسهل لنا ما نريد من الوزارة على قدر استطاعته؟، قلت له: والمطلوب؟، قال لي، أنا عاوز اطلع تصريح خطابة؟".
وواصل: "للأسف هناك دائرة خفية لنشر الفكر المتطرف بمساعدة المنافقين الذين كانوا في عهد الإخوان دواعش، وفي عهد الوزير أسامة، متصوفة، هذا ما يمكن البوح به في هذه الفترة لدق أجراس الخطر ولكن الجعبة لا تزال تمتلء بالحقائق.
اقرأ أيضًا:
يتم افتتاحه 1 نوفمبر.. المتحف المصري الكبير في سطور
الأرصاد تكشف موعد انخفاض الحرارة.. وحالة الطقس خلال الـ6 أيام المقبلة
بعد انتهاء عطلة المولد النبوي.. موعد الإجازة المتبقية في 2025
المصدر:
مصراوي
