المنشورات المتداولة زعمت أن المكان يُدار من قِبل مجموعة أشخاص يستغلون الأطفال في أعمال تسول وتنظيم أنشطة مشبوهة، وهو ما أثار منصات التواصل ودفع الجهات المحلية إلى التحرك.
وعقب انتشار تلك الأنباء، تم إغلاق الفتحة بشكل كامل، فيما أظهرت عدسات المتابعين خلو الموقع من أي مظاهر تشير إلى الأنشطة المتداولة.
حتى الآن، لم تصدر أي جهة رسمية بيانًا يؤكد أو ينفي صحة تلك المعلومات، ما أبقى القضية محل جدل واسع وتساؤلات من المواطنين حول حقيقة ما كان يجري داخل هذا المكان الغامض.