- مصدر أمني: 35 مصابا بحالات اختناق حصيلة حريق مخزن أكتوبر
- الحرب على غزة.. 15 وفاة من الجوع بيوم واحد والقسام تستهدف القوات المتوغلة بدير البلح
- بدء دخول الحافلات إلى السويداء لإخراج العائلات المحتجزة
- آخر التطورات في غزة بعد وصف غوتيريش للمجاعة بـ"مشهد مرعب"
- براك: لا ضمانات للبنان.. ولا يمكن إرغام إسرائيل على شيء
- فيديو توعوي للناخبين بشأن التصويت فى انتخابات مجلس الشيوخ
- وزير التربية والتعليم ضيف الإعلامي أسامة كمال غدا على قناة dmc
- أوائل الثانوية العامة 2025.. جنى إبراهيم الثامنة علمى علوم: أحلم بطب قصر العينى
- قائمة أوائل الثانوية العامة 2025
- ليلة الرعب في أرض اللواء.. نار وصرخات وجثث محترقة
- مصادر لبنانية: أميركا تصر على جدول زمني لتسليم السلاح قبل نهاية العام
- سوريا.. دفعة جديدة من الحافلات تصل السويداء لإخراج المحتجزين
- الحكومة السورية توقف ترخيص شركة رجل الأعمال اطلال أبو غزالة بعد تشكيكه في جرائم نظام الأسد
- هل تخطط لزيارة أميركا؟.. واشنطن تفرض "رسوما جديدة"
- الفرحان: لا أدلة على تورط مسؤولين في انتهاكات الساحل السوري
- محاكمة أم ألمانية بتهمة اختطاف أطفالها بمعاونة عميل موساد ورئيس استخبارات سابقين
- أنور إبراهيم يطالب العالم بالتدخل لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة
- لجنة التحقيق بأحداث الساحل السوري: 298 متورطا والقتلى 1426 شخصا
رئيس الحزب الناصرى: إرث ثورة 23 يوليو لا يزال حاضرا بقوة فى وجدان المصريين
قال الدكتور محمد أبو العلا رئيس الحزب العربي الناصري، إن إرث ثورة 23 يوليو لا يزال حاضرًا بقوة في وجدان الشعب المصري، لأنها مثلت نقلة نوعية في تاريخ مصر الحديث، بتحقيقها للاستقلال الوطني، وإنهاء الملكية، وتبنيها مشروعًا تنمويًا قائمًا على العدالة الاجتماعية والإصلاح الزراعي وتمصير الاقتصاد. صحيح أن هناك تحديات ضخمة اليوم، اقتصادية واجتماعية، لكننا نؤمن أن العودة إلى مبادئ يوليو من سيادة القرار الوطني، إلى العدالة الاجتماعية هي جزء من الحل وليس من الماضي.
وأضاف "أبو العلا" خلال حواره لـ "اليوم السابع" بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو، أن هناك نقاط تلاقٍ وأيضًا اختلاف بين ثورة 23 يوليو 1952 وثورة 30 يونيو 2013، حيث يتقاطع مشروع الجمهورية الجديدة مع يوليو في فكرة بناء الدولة الوطنية القوية، وفي التركيز على البنية التحتية والاستثمار في الإنسان المصري.
لكن الفارق الجوهري يكمن في التوجه الاقتصادي؛ فمشروع يوليو كان قائمًا على الاقتصاد الموجه والقطاع العام القوي، أما الجمهورية الجديدة فتميل إلى الاقتصاد الحر والمشاركة الأكبر للقطاع الخاص. نأمل أن تراعي الجمهورية الجديدة البعد الاجتماعي الذي كان جوهر يوليو.
المصدر:
اليوم السابع
