بعث محمود توفيق وزير الداخلية، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس جمهورية مصر العربية بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يطيب لي وهيئة الشرطة، بمناسبة إشراقة العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن نعرب لسيادتكم عن أصدق التهاني وخالص التمنيات بدوام التوفيق والسداد، راجين المولى عز وجل أن يجعله عام خير وبركة على الشعب المصري العظيم، وعلى سائر شعوب الأمة العربية والإسلامية.
ونحن في ظلال تلك الذكرى العطرة، بما تحمله أحداثها من قيم وفضائل جسدها وتحلى بها صاحبها المصطفى صلى الله عليه وسلم، نستلهم منها صلابة الإرادة أمام التحديات، ونؤكد أن ما تحقق في مصرنا الغالية بقيادتكم الحكيمة من أمن واستقرار وبناء وتمكين للحق وتثبيت لأركان وهوية الدولة هو امتداد للمعاني السامية التي حملتها الهجرة النبوية الشريفة.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي – رئيس مجلس النواب، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
بمناسبة الاحتفال بقرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، يسعدني وهيئة الشرطة أن نبعث إلى سيادتكم بأسمى آيات التهنئة، سائلين المولى جلّت قدرته أن يكلل مسيرة مؤسستنا التشريعية العريقة بالتوفيق والسداد.
إننا نستوحى من تلك الذكرى العطرة ما قدمه المصطفى صلى الله عليه وسلم للإنسانية من تعاليم التعايش والإخاء، ونستلهم من سيرته قيم السماحة والوسطية والاعتدال، تلك التعاليم والقيم التي تُمثل دافعاً لمواصلة البذل والعطاء من أجل الحفاظ على مقدرات الوطن ومكتسباته.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى المستشار عبدالوهاب عبدالرازق – رئيس مجلس الشيوخ، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يطيب لي وهيئة الشرطة بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ أن أتقدم إلى سيادتكم والسادة أعضاء مجلسكم الموقر بأسمى آيات التهاني وأصدق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد.
إننا إذ نستلهم من احتفالنا بتلك الذكرى العطرة الإرادة والعزيمة للوفاء برسالتنا الوطنية السامية، ومواصلة التكاتف والتآزر انطلاقاً من الإدراك الواعي بقيمة العمل المشترك لتحقيق الأهداف الوطنية، من أجل مستقبل يحدوه الازدهار والاستقرار.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب – شيخ الأزهر، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يسرني وهيئة الشرطة، بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن أُعرب لفضيلتكم عن أخلص التهاني وأسمى الأماني.
تُجسد الهجرة النبوية الشريفة وأحداثها للأمة الإسلامية عبر الزمان معاني الإخلاص والتضحية والثبات على المبادئ، ونستلهم منها العزم على مواصلة العطاء لحماية حاضر هذا الوطن وتأمين تاريخه ومستقبله، سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الكريمة على فضيلتكم وعلماء الأزهر الشريف بموفور الصحة ودوام التوفيق، وعلى أمتنا الإسلامية بمزيد من اليُمن والخير والبركات. إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى الدكتور مصطفى مدبولي – رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يطيب لي وهيئة الشرطة، بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن نعرب لسيادتكم عن أصدق التهاني وأسمى الأماني بدوام التوفيق والسداد.
يأتي احتفالنا بهذه المناسبة العطرة في كل عام نبراساً تتوهج في ظلاله قيم التضحية والفداء، وحافزاً لمواصلة البذل والعطاء في سبيل تعضيد ركائز الدولة وانطلاقتها لتحقيق المزيد من النجاحات. أدام الله على مصر الكنانة بفضله نعمة الأمن والاستقرار. إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى الفريق أحمد فتحي خليفة – رئيس أركان حرب القوات المسلحة، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يسعدني وهيئة الشرطة، بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن نعرب لسيادتكم والقادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود، وزملائهم في مأموريات حفظ السلام، عن أصدق التهاني وأسمى الأماني.
إننا إذ نعتز بهذه المناسبة الغراء، التي تؤكد أن الثبات على المبادئ ومواصلة التضحية هما السبيل لتحقيق الأهداف السامية، فإننا نتوجه إلى المولى عز وجل أن يجعله عامًا زاهرًا بالإنجازات، حافلًا بالعطاء، مكللًا بالتوفيق والسداد، لمسيرة مؤسستنا العسكرية العريقة في ترسيخ دعائم الاستقرار والنصر والنماء لمصر الكنانة على مر الزمان.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى الفريق أول عبد المجيد صقر – القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يطيب لي وهيئة الشرطة، بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن نعرب لسيادتكم والمجلس الأعلى للقوات المسلحة والقادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود وزملائهم في مأموريات حفظ السلام، عن أصدق التهاني وأسمى الأماني.
إن احتفالنا بذكرى الهجرة النبوية الشريفة يحمل دروسًا عظيمة تمثل حافزًا لمواصلة العطاء في الذود عن أمن مصر والدفاع عن مكتسباتها ومقدراتها، بإيمان راسخ بأن المثابرة والتضحية هما السبيل لتحقيق الأهداف.
حفظ الله قواتنا المسلحة الباسلة درعًا قويًا، إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى فضيلة الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري – وزير الأوقاف، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يطيب لي وهيئة الشرطة، بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن نتقدم لفضيلتكم بخالص التهنئة وأصدق الأمنيات.
ونحن نستقبل عامًا هجريًا جديدًا ونرجوه عام خير وبركة لمصرنا الغالية ولسائر شعوب الأمة الإسلامية، فإننا نثمن غاليًا جهودكم المباركة في خدمة الدعوة، ونشر الفكر المستنير، وصون المنابر من الغلو والتطرف، وتعزيز رسالة المسجد في بناء الإنسان والمجتمع، ونتوجه إلى المولى جلّت قدرته أن يكلل مسيرتكم المخلصة بالتوفيق والسداد.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد – مفتي جمهورية مصر العربية، بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ، جاء بها:
يسرني وهيئة الشرطة، بمناسبة قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن نعرب لفضيلتكم عن أخلص التهاني وأسمى الأماني.
ونحن في ظلال هذه المناسبة المباركة، نتوجه إلى المولى العزيز القدير بخالص الدعاء أن يبارك جهودكم ويسدد خطاكم في بيان صحيح الدين. إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير.
كما بعث محمود توفيق وزير الداخلية برقية تهنئة إلى القيادات والضباط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاوني الأمن والجنود والخفراء والمجندين وزملائهم في مأموريات حفظ السلام بوزارة الداخلية، جاء بها:
يسرني، مع قرب حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، أن أبعث إلى الإخوة والأبناء من القيادات والضباط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاوني الأمن والجنود والخفراء والمجندين وزملائهم في مأموريات حفظ السلام، بأصدق التهاني وأطيب الأماني.
تحمل ذكرى الهجرة النبوية الشريفة في طياتها معاني الذود عن القيم وسمو المقصد، وصدق العزيمة في نصرة الحق وصون الأمانة، وهي ذاتها التي تجسدونها في ميادين الشرف بما تحملونه من عزم لا يلين، وإيمان لا يتزعزع، ويقظة لا تغفو، من أجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار على امتداد ربوع الوطن.
لتسطروا بجهودكم المتواصلة وتضحياتكم المتفانية صفحة ناصعة في سجلات العطاء الوطني، ستظل على مر العصور شاهدة على نبل الرسالة وشرف الصمود.