يُصوّر فيلم " Conclave " الكنيسة الكاثوليكية في منعطفٍ حاسم، حيث يركز العمل على الفصائل السياسية المتصارعة في سعيها للسلطة، ووفقا للتقرير الذى نشر على موقع "ew"، يؤكد فيلم Conclave أن التقدم أمرٌ لا مفر منه.
لأنه مع انتخاب فينسنت بينيتيز (كارلوس دييز)، عيّن الكرادلة، دون قصد، قائدًا خارجًا عن الثنائيات التقليدية، مُدخلين بذلك منظورًا جديدًا إلى الفاتيكان.
في حديثه مع EW، تأمّل المخرج إدوارد بيرجر نهاية فيلمه Conclave قائلا:" اللحظة التي انفتحت فيها نوافذ الفاتيكان لتسكب الضوء على "المكان الرهباني، البارد جدًا، والمُحكم الإغلاق، ومع فتح النوافذ في النهاية، أردت أن أشعر بالتحرر، حيث تعود الحياة، ويعود الضحك الأنثوي، والهواء، والرياح، والضوضاء، والشمس.
فيلم "Conclave"، بطولة رالف فاينز وستانلي توتشي، من إخراج إدوارد بيرجر وكان من المنافسين لموسم الجوائز في وقت سابق من هذا العام، حيث حصل على ترشيح لجائزة
تدور أحداث فيلم Conclave حول الحدث الذي يعد من أكثر الأحداث غموضًا في التاريخ، عن كواليس اختيار بابا للفاتيكان جديدًا، وسط الكثير من المؤامرات التي يكشفها الكاردينال لورانس.