- 7 اتهامات تواجه المتورطين باستغلال سيارات المعاقين والخدمات المتكاملة
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء بالقطاع واتهامات لنتنياهو بعرقلة التفاوض
- رئيس "بلبن" يفتح النار: "مفيش محاضر تسمم.. واللي بيحصل ده محصلش قبل كده" -(فيديو)
- قطار تالجو.. مواعيد وأسعار الرحلات على خطوط السكة الحديد
- إغماء طفلة بشكل مفاجئ يلغى مؤتمرا صحفيا للرئيس الأمريكى دونالد ترامب.. فيديو
- الكويت: القبض على مقيم بحوزته سلاح ناري دهس رجل أمن عمدا
- أحمد الشرع: التقارب بين سوريا ودول الخليج، هل هو انتعاش مؤقت أم تحوّل محسوب؟
- انتصار قضائي لطالبة تركية معتقلة بأميركا لدفاعها عن فلسطين
- "ها تتهنى".. أغنية جديدة لـ رامى جمال بتوقيع الشاعر أحمد المالكى
- رجال الشرطة يرتدون الزي الأبيض اليوم على مستوى الجمهورية
- اكتشاف مقبرة "الأمير الوراثي" بمصر.. وتمثال مهم للملك زوسر
- جولة محادثات نووية إيرانية ـ أميركية ثانية في روما
- أحكام بالسجن تصل إلى 66 عاما في "قضية التآمر" بتونس
- اليوم.. البابا تواضروس يترأس قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية
- فرنسا تحاكم بورغا ومطالبات بوقف تجريم التضامن مع فلسطين
- تونس.. أحكام بالسجن بـ"قضية التآمر على أمن الدولة"
- نووي إيران.. تقرير أميركي يتحدث عن هدف محدد بـ"محادثات روما"
- بعد شهر من توقيف أكرم إمام أوغلو.. الاحتجاجات تمتد للجامعات
موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 وفق الحسابات الفلكية
ينتظر الملايين من المصريين موعد عيد الأضحى المبارك 2025 ، ويكثر البحث عنه عبر محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعى، ويعتمد تحديد موعد عيد الأضحى المبارك على التقويم الهجرى القمرى، حيث يحل فى العاشر من شهر ذى الحجة، وبما أن الأشهر الهجرية تعتمد على رؤية الهلال، فإن تحديد الموعد الدقيق يكون مرتبطًا بتحرى الهلال فى اليوم التاسع والعشرين من شهر ذى القعدة.
وبناءً على التقديرات الفلكية الأولية لعام 2025 ، من المتوقع أن يكون اليوم التاسع من ذى الحجة (يوم عرفة) موافقًا ليوم الخميس الموافق 5 يونيو 2025، وعليه من المتوقع أن يكون أول أيام عيد الأضحى المبارك موافقًا ليوم الجمعة الموافق 6 يونيو 2025.
وفى نسيج مجتمعاتنا المتنوعة، تتجلى أروع صور التلاحم والتكافل في المناسبات الدينية التي تجمع القلوب وتوحد الصفوف، فعيد الأضحى المبارك، لحظة سنوية عظيمة، وليس مجرد احتفاء بذكرى قصة إبراهيم عليه السلام وابنه إسماعيل عليه السلام، بل هو تجسيد لقيم العطاء والتضحية والإيثار التي تسمو بروح الجماعة وتعزز أواصر المحبة والتعاون بين أفرادها.
وفى هذا العيد المبارك، تتجلى معانى التراحم الاجتماعي فى أبهى صورها، حيث يتقاسم المقتدرون خيراتهم مع المحتاجين، وتتوسع دائرة الفرح لتشمل الأسر والأصدقاء والجيران، ويعتبر العيد فرصة لتجديد الروابط الاجتماعية، وصلة الأرحام، ونشر البهجة في كل بيت، فهو دعوة للتسامح ونبذ الخلافات، وتعزيز روح الوحدة والتآزر التى تقوى بنيان مجتمعنا وتجعله أكثر تماسكًا ورحمة، ومناسبة نستلهم منها قيم البذل والعطاء التي تثري حياتنا وتجعل عالمنا أكثر إنسانية.
المصدر:
اليوم السابع
