بالفحص والتحقيق، تبين أن الادعاءات غير صحيحة، وأن الحقيقة مغايرة تمامًا لما زُعم في الفيديو.
وأوضحت أن الشخص المذكور كان متواجدًا في محيط محل إقامته، وبرفقته ابنة شقيقه، حيث كان يقوم بتوصيلها إلى درس تعليمي في نفس المنطقة.
بعد مواجهة الطرفين، أكدا صحة هذه الرواية، "دي بنت أخويا" فيما بادر قائد السيارة باتهام السيدة التي نشرت الفيديو بالتشهير به والإساءة إليه دون وجه حق.
باستدعائها للتحقيق، أقرت بأنها نشرت المقطع عن طريق الخطأ، بعدما اعتقدت أن وجود السيارة لفترة طويلة في المكان يرتبط بتصرفات مشبوهة.
اتخذت الجهات الأمنية الإجراءات القانونية اللازمة، مع التأكيد على أهمية التأكد من صحة المعلومات قبل نشرها، لتجنب إثارة البلبلة أو التشهير بغير وجه حق.