- حسين لبيب يلجأ للشرطة بسبب "بن شرقي".. ما القصة؟
- "الشبح" الذي طاردته إسرائيل لعقود.. من هو محمد الضيف؟
- وظائف للمصريين فى الإمارات 2025.. فرص عمل بمرتبات تصل إلى 3900 درهم
- إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 فى القاهرة منتصف الأسبوع المقبل
- ترامب يتجاهل حق أهالى غزة وإعلان مصر والأردن بتصريح جديد
- شبورة مائية وأمطار خفيفة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الجمعة
- ترامب عن إمكانية قبول مصر والأردن فلسطينيين من غزة: ستفعلان ذلك
- الشرع: سنشكّل حكومة شاملة تعبّر عن تنوع سوريا
- متى تم انتشال جثمان محمد الضيف؟
- تقرير يكشف معلومة "غريبة" عن حادث مطار رونالد ريغان الكارثي
- حماس: لسنا متمسكين بحكم غزة
- الرئيس السيسى يستعرض ثوابت مصر: ترحيل الفلسطينيين ظلم لن نشارك فيه (فيديو)
- ماذا قال أحمد الشرع في أول خطاب له كرئيس لسوريا؟
- ترامب: مصر والأردن ستستقبلان الفلسطينيين من سكان غزة
- غزة بعد الاتفاق.. القسام تعلن استشهاد محمد الضيف وإصابة العشرات غرب رام الله
- غزة بعد الاتفاق.. أبو عبيدة يعلن استشهاد محمد الضيف
- صور جديدة من كواليس تصوير مسلسل الشرنقة أحدث إنتاجات Watch it الأصلية
- أحمد الشرع بعد تنصيبه رئيسا لسوريا: نحضر لمؤتمر وطنى لإصدار إعلان دستورى
منذر رياحنة: روايتى الأولى "عالم يتنفس الموت" من ذكريات عشتها
احتفل الفنان الأردنى منذر رياحنة بحفل توقيع روايته الأولى "عالم يتنفس الموت" المقام حاليا ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته الـ 56.
وتحدث منذر، عن الرواية، قائلا: "تتميز الرواية بعمق أدبى قوى والرواية حقيقية من غير فلسفة الكتابة وعمق الكلمات ومجموعة كبيرة من الذكريات التى عشتها والرواية 43 باب، وأهدى روايتى الأولى لكل طفل يتيم فى وطنا العربى، يصحى من النوم يجد نفسه يتيم بسبب الحروب".
وتابع منذر رياحنة، فى كلامه: "شريكتى فى كتابة الرواية مارجو حداد كان فى تناغم كبير بينا فى الكتابة، والهدف الرئيسى فى سطور الأولى الاستمتاع بالشخصيات وكأنها من لحم و دم".
وتدور أحداث الرواية "عالم يتنفس الموت" فى عالم ملىء بالخيال والواقع والحقيقة ربما كانت منسية بشخصيات بطولية متنوعة وبمواقف ربما شاهدناها ولم ننظر إليها وبمطر تساقط علينا دون أن نشعر بالبلل جوانب مألوفة من الحياة وبالحياة قد تكون مستوحاة من حكاية عرفناها أو سمععنا عنها، لكنها نظل عملا أدبيا يتجاوز حدود الواقع ليصنع عالماً حقيقيا خاصا به.
المصدر:
اليوم السابع
