عينت الإدارة الحالية في دمشق أنس خطاب رئيسا للمخابرات السورية، ويعرف خطاب يعرف بـ"أبو أحمد حدود" من مدينة جيرود بريف دمشق، كما شغل منصب الأمير الأمنى العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
خطاب اسمه مدرج في قائمة الإرهاب في سبتمبر 2014 لارتباطه بتنظيم القاعدة، وكان عضوا في مجلس شورى الجماعة التابع لجبهة النصرة عام 2013.
تولى خطاب منصب الأمير الإداري لجبهة النصرة في الشام ، وكان خطاب حلقة الوصل بين قادة القاعدة في العراق وسوريا.
استطاع خطاب توفير أسلحة وتمويل مالي لجبهة النصرة في سوريا، كما لعب دور بارز في هيمنة "تحرير الشام" على إدلب.