آخر الأخبار
- اليوم.. إعلان نتيجة المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب
- النار تحت الرماد.. سيناريوهات "صراع وشيك" بين إيران وإسرائيل
- بالتفصيل.. كل ما تريد معرفته عن حفل الكاف لإعلان "الأفضل"
- إجراء "عقابي".. إلغاء زيارة قائد الجيش اللبناني إلى واشنطن
- ارتفاع عدد ضحايا حادث معلمى كفر الشيخ لـ4 بوفاة مدرس والخامسة حالتها خطرة
- حقيقة فقدان طفلة داخل سوق ببنى سويف.. الداخلية تحسم الجدل وتكشف التفاصيل
- المحكمة تحدد جلسة لنظر استئناف النيابة قرار براءة حسن راتب وعلاء حسانين خلال أيام
- الداخلية تكشف حقيقة ادعاء تحرش سائق بطفلة فى المقطم
- سقوط شبكة تستغل الأطفال فى التسول وبيع السلع بالإلحاح بالقاهرة
- بعد قرار مجلس الأمن.. كيف تبدو الدولة الفلسطينية المستقبلية؟
- الداخلية توضح حقيقة فيديو سيارة بلوحات مطموسة فى دمنهور
- ضبط مطبعة بدون ترخيص بالمرج تطبع 16 ألف مطبوع تجارى مخالف
- سقوط تشكيل عصابى يروج المخدرات عبر تطبيق هاتفى وضبط مخدرات بـ21 مليون جنيه
- التشغيل قريبًا.. الانتهاء من المرحلة الثانية للأتوبيس الترددى على الدائرى
- الأرصاد: ارتفاع تدريجى فى الحرارة يصل ذروته نهاية الأسبوع
- الداخلية تضبط 403 متهمين وتنفذ 83 ألف حكم قضائى فى حملة موسعة
- الداخلية تضبط شخصا استولى على تحويل بنكى بالخطأ ورفض رده لصاحبه
- مخرجة فيلم كلب ساكن: متحمسون للقاء الجمهور المصرى فى مهرجان القاهرة السينمائى
تحليل.. 3 خيارات مطروحة أمام ترامب كلها معقدة في فنزويلا
شارك
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
يواصل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التصريح بأنه سيتشدد مع فنزويلا. فما الذي يعنيه ذلك؟ وأين سينتهى الأمر؟
هناك خيارات مطروحة، تتراوح بين توجيه ضربات ضد تجار المخدرات، وصولاً إلى تغيير النظام، أو حتى شيء بينهما - لكن ترامب لم يكن واضحًا أبدًا بشأن أهداف سياسته.
خيارات ترامب في فنزويلا:
* قد تكون الضربات ضد تجار المخدرات فعالة في تفكيك المدرجات التي يستخدمونها في فنزويلا، وبعض المرافق التي يملكونها هناك، لكن فنزويلا ليست جوهر المشكلة.
معظم المخدرات تأتي من كولومبيا المجاورة. وقد رأينا قدرة مذهلة لدى تجار المخدرات على التكيف مع إعادة التشغيل والاستمرار.
الأرباح هائلة والطلب في السوق في الولايات المتحدة كبير جدًا، لذا سيكون من الصعب تفكيك ذلك.
* الضربات المُستهدفة المحتملة قد تكون خيارًا ثانيًا، ويُمكن استخدامها ضد حكومة نيكولاس مادورو، وأصولها العسكرية، لمحاولة تفكيكها بطريقة ما.
ترامب حاول هذا على الأرجح في عام 2019، وانتهت أشهر من الاحتجاجات المناهضة لمادورو، بدعم من الولايات المتحدة، بتمرد فاشل لم يُوصل زعيم المعارضة خوان غوايدو إلى السلطة، وخرج مادورو منها بسلام.
*
الخيار الثالث الأكثر استبعادًا هو غزو بري من قِبل الولايات المتحدة، لكنهم ببساطة لا يملكون الموارد الكافية في المنطقة لتنفيذ شيء كهذا، وسيُصاحب ذلك شعورٌ بالذنب يُشبه التدخل الفاشل في كوبا في "خليج الخنازير".
أمام الرئيس ترامب خيارات عديدة، كلها معقدة، وقد ضخّ الآن استثمارات في المنطقة، وسيتعين عليه إما استخدامها أو شرح الأسباب المعقدة لعدم قيامه بذلك للجمهور الأمريكي.
المصدر:
سي ان ان
شارك
