آخر الأخبار

المدير الإداري لفنادق ومنتجعات "ويندام" في السعودية محمد حاج حسن لـ"سبق": مبادرات "ويندام غرين" تعمل بشكل وثيق مع رؤية المملكة 2030

شارك الخبر

** نرغب في دمج المواهب المحلية ضمن فريقنا وننسق مع المؤسسات التعليمية والمنظمات المجتمعية لتوظيف وتدريب وتطوير السعوديين.

** فنادق "ويندام" في السعودية تتميز بوجودها البارز في قطاع الفندقة من الفئة المتوسطة.

** رؤية المملكة الطموحة جذبت استثمارات غير مسبوقة في البنية التحتية ومشاريع الضيافة والسياحة وتطوير المنتجعات الفاخرة والمعالم الثقافية ومناطق الترفيه.

** المشاريع الكبرى مثل "نيوم" و"البحر الأحمر" أسهمت في توفير الخيارات للفندقة الفاخرة وتوسع أماكن الإقامة المتوسطة والاقتصادية في الرياض وجدة لتلبية احتياجات المسافرين.

** سوق الضيافة السعودي يشهد حاليًا عدة اتجاهات رئيسية كزيادة الاهتمام بالسفر والتجارب الثقافية والتاريخية الغامرة.

** دمج التكنولوجيا الذكية والذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية ساعد على تعزيز تجارب النزلاء ووفر مزيدًا من الراحة والتخصيص.

** بدأنا نرى مبادرات شاملة بدءًا من تصميم المباني الموفرة للطاقة وصولًا إلى ممارسات الحفاظ على المياه وإدارة النفايات بهدف تقليل الأثر البيئي وتحسين تجربة الضيوف.

** حققنا تقليصًا بنسبة 16% في استهلاك المياه منذ عام 2020 وفي طريقنا لتحقيق تخفيض بنسبة 15% في انبعاثات الغازات الدفيئة من خلال برنامج "ويندام الأخضر".

** 70% من فنادقنا في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا تخلصت من البلاستيك أحادي الاستخدام.

** نعمل على تعزيز دعمنا للمجتمع المحلي من خلال إقامة شراكات تسهم في التقدم الاجتماعي والاقتصادي.

** نعمل على ضمان حصول جميع فنادقنا في السعودية على اعتماد 100% وفق معايير المباني الخضراء والاستدامة والحفاظ على المياه والطاقة المتجددة وتبني ممارسات الشراء المستدامة.

يقول المدير الإداري لفنادق ومنتجعات "ويندام" في السعودية، محمد حاج حسن: "تتميز فنادق ويندام في السعودية بوجودها البارز في قطاع الفندقة من الفئة المتوسطة، وخاصة فندق رمادا باي ويندام الرياض طريق الملك فهد، الذي يمثل نموذجًا للتميز في هذا القطاع؛ حيث يقدم مزيجًا مثاليًّا من الفخامة والخدمة الممتازة".

ويؤكد في حواره مع "سبق" على أن سوق الضيافة السعودي حاليًا يشهد عدة اتجاهات رئيسية كزيادة الاهتمام بالسفر التجريبي؛ حيث يسعى الضيوف إلى الحصول على تجارب ثقافية وتاريخية غامرة، كما أن دمج التكنولوجيا الذكية، والذكاء الاصطناعي، والخدمات الرقمية ساعد على تعزيز تجارب النزلاء وصار يوفر لهم مزيدًا من الراحة والتخصيص.

ويضيف: "من بين المبادرات الرئيسية التي نعمل عليها في السعودية؛ تعزيز دمج وتطوير المواهب المحلية ضمن فريقنا؛ إذ نعمل بشكل وثيق مع المؤسسات التعليمية والمنظمات المجتمعية لتوظيف وتدريب وتطوير المواطنين السعوديين، ومن خلال هذا الجهد نهدف إلى أن يتكون فريق عملنا من 60% من السعوديين".

ويتناول الحوار عددًا من المحاور المهمة في مجال الضيافة والفنادق الفاخرة فإلى التفاصيل.

الوضع الراهن

Q

** كيف يمكن وصف الوضع الراهن لصناعة الضيافة في السعودية، وما هو تأثير رؤية 2030 على هذا القطاع؟

يشهد قطاع الضيافة في السعودية مرحلة تحول مهمة تتميز بالنمو والابتكار؛ حيث تلعب رؤية 2030 دورًا محوريًّا في هذا التحول؛ كونها تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للسياحة.. تسهم هذه الرؤية الطموحة في جذب استثمارات غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية ومشاريع الضيافة والسياحة؛ بما في ذلك تطوير المنتجعات الفاخرة والمعالم الثقافية ومناطق الترفيه، كما تسعى إلى توسيع وإعادة تشكيل سوق السياحة من خلال التركيز على الاستدامة والابتكار والحفاظ على الأصالة الثقافية.

الفئات الفاخرة

Q

** أي من فئات سوق قطاع الضيافة (الفاخرة، المتوسطة، الاقتصادية) يشهد أكبر نمو؟

< ....
لقراءة المقال كاملا إضغط هنا للذهاب إلى الموقع الرسمي
سبق المصدر: سبق
شارك الخبر

إقرأ أيضا