وحذر الخلايلة من عواقب منع معظم مسلمي فلسطين والعالم وحرمانهم من حق الوصول والصلاة في المسجد الأقصى في الوقت الذي تحرس فيه سلطات الاحتلال انتهاكات المتطرفين اليهود ومحاولاتهم لإحداث تغييرات جذرية في المسجد من الداخل والخارج لتحقيق أهداف خفية ومعلنة لتهويد المسجد الأقصى المبارك، ما يجعله يواجه أخطر مراحل تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم.
وأكد وزير الأوقاف تمسك المسلمين بحقهم الديني والتاريخي والقانوني في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف تحت وصاية ورعاية جلالة الملك عبدالله الثاني كون المسجد الأقصى مسجدا إسلاميا خالصا للمسلمين وحدهم ولا يقبل القسمة ولا الشراكة.