ولم يحدَد بعد مستقبل الأصول الألمانية في شركة روسنفت، والتي تشمل حصة بنسبة 54.17 بالمئة في مصفاة "بي.سي.كيه شفيت"، بعد أن سيطرت برلين عليها بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا.

ومددت ألمانيا ثلاث مرات بالفعل الإشراف الذي يجعلها مسؤولة عن الأعمال التجارية مع ترك الملكية لشركة روسنفت من أجل حماية إمدادات شفيت ومنح روسنفت الوقت للعثور على مشتر لحصتها.

وذكر المصدران، اللذان رفضا الكشف عن اسميهما، أن قرارا اتخذ من جديد لتمديد الإشراف، الذي كان من المقرر أن ينتهي أجل العمل به في العاشر من سبتمبر.