وعمليا، خلال الأيام الأخيرة تحدث درعي مع مقر عائلات المختطفين والتي اجتمعت مع رؤساء الكتل في المعارضة وطالبوهم بدخول الحكومة.
وفي هذه المحادثات يحاول درعي التوصل الى خطوة أكبر لحكومة وحدة وطنية وإدخال أحزاب المعارضة بدلا من “عوتسماه يهوديت” برئاسة ايتمار بن غفير.