أشعل الاعتداء الذي وقع في مدينة زولينغن الجدل السياسي في ألمانيا حول ضرورة تشديد سياسة الهجرة واللجوء والإسراع في ترحيل اللاجئين غير النظاميين. وهناك من يطالب حكومة المستشار شولتس بالتفاوض مع الرئيس الأسد وحركة طالبان لهذا الغرض، فهل تنحني الحكومة أمام الضغوط وتتفاوض بعدما رفضت ذلك حتى الآن؟
وما تأثير كل ذلك على الإنتخابات المحلية بولايتي سكسونيا وتورينغن في شرق ألمانيا؟