ومن الواضح أن القرار سيعيد الزخم بشكل واسع إلى السباق الانتخابي. ويوم الثلاثاء، قررت المحكمة أيضا إعادة عبد اللطيف المكي للسباق.

وقال المتحدث القضائي فيصل بوقرة لرويترز إن الحكم لا يقبل الطعن.

ويقيم الزنايدي، وهو وزير سابق عمل لفترة طويلة مع الرئيس الراحل زين العابدين بن علي، في باريس.

ويقول إنه يريد "إعادة بناء تونس وتوحيد كل التونسيين".

ويضيف قرار المحكمة الزنايدي إلى قائمة المرشحين المقبولين التي تضم الرئيس الحالي قيس سعيد والسياسيين العياشي زمال وزهير المغزاوي وعبد اللطيف المكي.