في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على الرابط أعلاه للمشاهدة على الموقع الرسمي
وألقى المتظاهرون خارج داوننغ ستريت المشاعل وزجاجات البيرة، ما أدى إلى اعتقال أكثر من 100 شخص.
وامتدت الاضطرابات إلى مدن بريطانية أخرى يوم الثلاثاء بعد أن انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي التي يديرها اليمين المتطرف معلوماتٌ كاذبة مفادها أن طالب لجوء يقف وراء عملية الطعن التي وقعت الاثنين في ساوثبورت وخلفت مقتل ثلاث فتيات وإصابة أخريات.
وقد خرجت مظاهرة سلمية تندد بالحادثة تخللتها أعمال شغب عنيفة، ما أدى إلى إصابة أكثر من 50 ضابطًا.
وقد أفادت الشرطة المحلية أن بعض المتظاهرين يشتبه في أنهم من أنصار رابطة الدفاع الإنجليزية اليمينية المتطرفة.
أدان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الاضطرابات ووصفها بأنها أعمال "بلطجة".