- فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في المفرق وجرش غداً
- الجيش الإسرائيلي: تطورات مهمة ستحدث هذه الأيام بالجبهة الشمالية
- "7 ملايين دولار على رأسه".. من إبراهيم عقيل قيادي حزب الله الذي قتلته إسرائيل ببيروت؟
- مقتل قائد قوة الرضوان في حزب الله إبراهيم عقيل بغارة إسرائيلية على بيروت
- صور تظهر آثار الدمار جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت
- مقتل 6 جنود و12 مسلحاً في اشتباكات مع الجيش الباكستاني
- مصدر لبناني للعربية: إسرائيل اخترقت خادم اتصالات حزب الله قبيل إرسال شيفرة التفجير
- الطفيلة: الهلال الأحمر الأردني يقيم يوما طبيا مجانيا في القادسية
- الديوان الملكي يعزي آل الجمال
- جماهير برشلونة ترفع "شعارات نازية" أمام موناكو
- ضربة الضاحية الجنوبية لبيروت.. البحث عن ضحايا تحت الأنقاض
- وسائل إعلام تحدّد هوية 70 ألف جندي روسي قتلوا في أوكرانيا
- عجلون: بلدية الجنيد تستكمل استعداداتها لفصل الشتاء
- فصل التيار الكهربائي عن مناطق بجرش والمفرق
- بالفيديو.. مقتل قيادي بارز في حزب الله بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلق على فيديو "رمي جثامين فلسطينيين" من فوق مبنى
- هددت إسرائيل ووضعت العراق في مأزق.. ما هي حركة "النجباء"؟
- لمنع التوتر مع مبابي.. ريال مدريد يراضي بيلنغهام وفينيسيوس
- رأسه تساوي 7 ملايين دولار.. من هو إبراهيم عقيل الذي قتل في غارة الضاحية الجنوبية لبيروت؟
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
قفزة على درجات الحرارة .. طريقة لتهوية المنزل بلا مكيف
الوكيل الإخباري - لم تحتوِ بيوت أجدادنا على مكيفات الهواء قديماً، ورغم ذلك استطاعت منازلهم الحفاظ على برودتها، عبر استخدام آلياتٍ أخرى أكثر ذكاء.
ومن أبرز تلك الآليات ترك النوافذ مفتوحة ليلاً وخلال ساعات اليوم الأولى، وإغلاقها قبل أن تبدأ درجة الحرارة في الارتفاع خلال الظهيرة. كما أن وضع ستائر ثقيلة من شأنه أن يمنع دخول الحرارة وأشعة الشمس إلى الغرف.
إضافةً إلى ذلك، حاول تعليق مراوح في سقف الغرف، لأنها تعمل على تدوير الهواء البارد المحصور في الداخل.
في الدول الأوروبية، اعتاد الأشخاص رش وجوههم بالماء خلال الصيف. وفي الواقع، هذه حيلة ممتازة لمواجهة موجة الحر، لأنها تساعد على تبريد البشرة، بعدما يتبخر منها الماء بسبب التعرق. فامتلاك طبقة ماء باردة يساعد في تسريع قدرة الجسم على إطلاق الحرارة.
في المقابل، تستطيع قطع القماش الباردة والمبللة تحقيق الغاية نفسها، وهذا ما اعتاد الرجال في شمال الهند فعله. فهم يلفون الوجه بوشاح أو منشفة مبللة خلال ساعات الحر الشديدة، وهذه ممارسة منطقية جداً.
فمن الناحية العلمية، الرقبة مليئة بالأوعية الدموية التي تتوسع مع ارتفاع درجات الحرارة. وتحمل هذه الأوعية المتوسعة كمية أكبر من الدم الساخن من داخل الجسم إلى الجلد، حيث تتبخر الحرارة في الهواء.
لذلك، وعندما يصل أحدهم إلى غرف الطوارئ بعد نوبةٍ من الإجهاد الحراري مثلاً، أول ما يفعله الأطباء عادةً هو تغطية الرقبة بالثلج أو المناشف الباردة، من أجل خفض درجة حرارة الجسم بسرعة.
عربي بوست
المصدر: الوكيل
