في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
في زمنٍ أصبح فيه الطفل أسير الشاشة، تتراجع مساحات اللعب الحيّ والتفاعل الحقيقي شيئًا فشيئًا. ومع ازدياد الاعتماد على الأجهزة الذكية لقضاء الوقت، تظهر الحاجة الملحّة إلى من يعيد للطفولة حيويتها،
نائلة بكرية من عرابة تتحدث عن تفعيل الأطفال مع اقتراب العودة إلى المدارس
ويُحيي فيها روح اللعب، الاكتشاف، والتفاعل المباشر.
وفي خضم هذه التحديات، يبرز دور "مفعّلة الأطفال" كأكثر من مجرد مقدّمة أنشطة، بل كجسر بين العالم الرقمي والواقع، تُحفّز من خلاله خيال الطفل، وتنمّي قدراته الاجتماعية والحركية، في بيئة مليئة بالمرح والدفء.
واليوم، ومع اقتراب العودة إلى المدارس، تتعاظم أهمية هذا الدور؛ حيث يحتاج الأطفال إلى تهيئة نفسية ووجدانية تعيدهم إلى أجواء الانضباط والحيوية بعيدًا عن الخمول والعزلة الرقمية. وللاستزادة اكثر حول هذه المواضيع ، استضافت قناة هلا بمفعلة الأطفال نائلة بكرية من عرابة.