- الجيش الاسرائيلي: اطلاق 3 صواريخ من ايران الى اسرائيل
- تركيا: مقاتلات إسرائيلية اخترقت المجال الجوي التركي واجبرناها على التراجع
- رجا خطيب يودّع بناته: كنّ يحملن أحلامًا... وانتهى كل شيء بصاروخ
- مصدر في قوات الأمن الإيرانية: إسرائيل سترى قريبا ورقة طهران الرابحة التي لم تكن تتوقعها
- بعد حالة تأهب في الشمال: لا إصابات أو سقوط صواريخ ويمكن مغادرة المناطق المحصنة
- د. فادي رحال يتحدث عن تأثير الأوضاع التي تعيشها البلاد على الصحة النفسية للجمهور
- نتنياهو يلتقي هرتسوغ لتحديث أمني في ظل التصعيد الإقليمي
- الخبير الاقتصادي ساهر بركة يتحدث عن تداعيات الحرب الحالية على الاقتصاد
- اتهامات بالتمييز العنصري في بئر السبع: رفضوا تأجيرنا شقة لأننا عرب
- صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل.. وإيران تفعل دفاعاتها الجوية
- حرب إسرائيل وإيران.. ترامب يهدد باغتيال خامنئي وطهران تدعو سكان تل أبيب وحيفا لمغادرتهما
- نبأ غير سار لجماهير ريال مدريد عن مبابي قبل مباراة الهلال
- شهيرة شلبي لـبكرا: الدولة تُخفق في حمايتنا ويجب فرض غرف محصنة في كل مبنى جديد
- مصرع شاب بحادث طرق ذاتي على شارع 70 قرب حيفا
- مصر تؤكد على ضرورة خفض التصعيد بالمنطقة والحلول الدبلوماسية
- إيران تطلق دفعة صواريخ جديدة وتدعو لإخلاء تل أبيب وحيفا
- رئيس الإمارات يجري اتصالا هاتفيا مع الرئيس الإيراني
- مراسلة CNN لترامب: هل ستدمر قنبلة أمريكية نووي إيران؟ شاهد كيف رد
طمرة تشيّع شهيداتها .. والدموع أكبر من أي وصف!
شارك الآلاف اليوم في مدينة طمرة بتشييع جثمان منار خطيب، وابنتيها شذا (20 عامًا) وهلا (13 عامًا)، وزوجة عمهن منار خطيب، اللواتي قُتلن جراء سقوط صاروخ إيراني على منزلهن مساء السبت الماضي.
انطلقت الجنازة من منزل العائلة إلى مقبرة المدينة، وسط مشاعر حزن وغضب عارمين.
الشارع الطمراوي يعيش حالة من الصدمة، خاصة أن الضحايا سقطن في مكان يُفترض أن يكون آمنًا.
وشارك الآلاف من ابناء المجتمع العربي وبينهم اعضاء كنيست ومنتخبي جمهور بالجنازة.
خلال اليومين الماضيين، زار المدينة عدد من الوزراء والمسؤولين الإسرائيليين لتقديم التعازي للعائلة، والتعبير عن تضامنهم معها.
كما أدانوا التصريحات العنصرية التي أطلقها بعض اليهود على شبكات التواصل، والتي أظهرت شماتة بمقتل الضحايا وبسقوط الصاروخ على طمرة.
أفراد العائلة والمشيّعون طالبوا بمحاسبة من أطلق هذه التصريحات، وأكدوا أن الألم لا يفرّق بين مواطن وآخر، وأنه لا مكان للتحريض والكراهية في مثل هذه اللحظات.
المصدر:
بكرا
