- 14 إصابة بينها قتيل في طمرة
- مقاطع فيديو - سقوط صواريخ في منطقة حيفا وطمرة
- دمار هائل - صورة: طمرة سقوط صاروخ/شظايا على فيلا في المدينة
- الجبهة الداخلية تطلب من الجمهور التواجد بالقرب من أماكن آمنة
- طمرة: مقتل امرأة واصابة 14 بجراح متفاوتة اثر سقوط صاروخ على منزل
- زيمر: اصابة شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه لاطلاق نار واعتقال مشتبه
- شفاعمرو - مقتل جمال قدري وزوجته ريم قدري إثر إطلاق النار على مركبتهم
- مقتل جمال قدري وزوجته ريم في جريمة إطلاق نار قرب شفاعمرو
- فيديو لانفجارات تهزّ طهران.. وإسرائيل تستهدف مستودعا للنفط
- المواجهة بين إسرائيل وإيران.. موجة صواريخ إيرانية جديدة وقصف على طهران
- فيديو- طمرة : اصابات خطيرة اثر سقوط مباشر على فيلا في المدينة وعالقون في المكان
- طمرة - نجمة داوود: مصاب بحالة حرجة و 14 اصابة متفاوتة في طمرة
- 🔻 طمرة: مصرع شابة 20 عاما واصابة 13 بجراح متفاوتة اثر سقوط صاروخ على منزل من طابقين
- قتيل وجرحى في الضربات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل
- المواجهة بين إسرائيل وإيران.. بدء هجوم إيراني على إسرائيل
- تحديث مباشر.. الجيش الإسرائيلي يعلن رصد صواريخ قادمة من إيران
- أكسيوس: إسرائيل حاولت تصفية رئيس أركان الحوثيين في اليمن
- بالفيديو: إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل
إيران: المفاوضات النووية"لا معنى لها" بعد العدوان الإسرائيلي والتواطؤ الأمريكي
أعلنت إيران أن المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن مشروع طهران النووي أصبحت "بلا معنى" في أعقاب العدوان الإسرائيلي ضد الجمهورية الإسلامية، متهمة واشنطن بدعم الهجوم.
واضافت الخارجية الإيرانية " لقد تصرف الطرف الآخر بطريقة أفرغت الحوار من معناه. من غير الممكن الادعاء بأن المفاوضات تُجرى في الوقت الذي يسمح فيه النظام الصهيوني بمهاجمة الأراضي الإيرانية.ونقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي قوله.
وأضاف أن إسرائيل "نجحت في التأثير" على العملية الدبلوماسية، وأن الهجوم الإسرائيلي لم يكن ليحدث لولا الموافقة الأميركية.
واتهمت إيران في وقت سابق الولايات المتحدة بالتواطؤ في الهجمات الإسرائيلية، لكن واشنطن نفت هذا الادعاء وأبلغت طهران في مجلس الأمن الدولي أنه سيكون "من الحكمة" التفاوض بشأن برنامجها النووي.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرويترز إنه وفريقه كانوا على علم مسبق بالهجمات الإسرائيلية، لكنهم ما زالوا يعتقدون أن هناك مجالا للتوصل إلى اتفاق.
المصدر:
كل العرب
