أشاد وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بالجيش على "الإنجاز البارز" مع انطلاق عملية " الأسد الصاعد"، مؤكداً أن العملية وجّهت رسالة واضحة وردعية إلى إيران.
وقال كاتس:"الضربات الدقيقة التي استهدفت قادة في الحرس الثوري والجيش الإيراني وعلماء البرنامج النووي – والذين كانوا جميعاً جزءاً من مشروع القضاء على إسرائيل – تشكل رسالة قوية: من يسعى لتدمير إسرائيل سيتم تصفيته".
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي سيواصل جهوده لإحباط المشروع النووي الإيراني، وإزالة أي تهديد عن دولة إسرائيل، محذراً من أن "إيران ستواصل دفع أثمان متزايدة ما دامت مستمرة في سياساتها العدوانية". على حد قوله