- رويترز: إدارة بايدن حجبت معلومات استخبارية عن إسرائيل لفترة وجيزة بسبب سلوكها الحربي
- عائلات طلاب من وادي عارة وام الفحم تطالب بتركيب محطة باص قرب مدرسة النهضة في كفر قرع ‘حفاظاً على سلامة الطلاب‘
- ميران عبيد من جولس تقتحم عالم العطور وتمنح روحها اسما يُلامس الحلم
- الإمارات تجرد الجزائر من اللقب وتتأهل إلى نصف نهائي كأس العرب
- يافا: إصابة شاب بجراح متوسطة جراء تعرضه لحادثة عنف
- الاستيطان الإسرائيلي في الضفة يبلغ أعلى مستوى له منذ 2017
- الزعيم كيم يكرّم وحدة عسكرية شاركت في معارك كورسك بروسيا
- ماذا قال ترامب عن ظهوره في صور من أرشيف إبستين؟
- عون: تطور العلاقات مع سوريا "بطيء".. وجاهزون لترسيم الحدود
- إدارة ترامب تستعين بشركات خاصة لشنّ "حروب سيبرانية"
- اليمن.. القوات المسلحة الجنوبية تطلق "عملية الحسم" في أبين
- أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
- مصدر يكشف لـCNN عن لقاء قريب بين مبعوث ترامب وزيلينسكي مع قادة أوروبيين
- ترامب: سنشن هجمات برية في أميركا اللاتينية قريبا
- هل ستصادر أمريكا المزيد من أصول النفط الفنزويلية؟.. ترامب يرد
- “معكم حكومة بريطانيا”.. مكالمة تلقتها الجنائية الدولية بشأن نتنياهو
- ظهور ترامب وكلينتون وغيتس في مجموعة جديدة من صور إبستين
- ترامب: غزو أوكرانيا "يشبه" فوز أمريكا في مباراة الهوكي "معجزة على الجليد"
مستوطنون يحرقون سيارة فلسطيني قرب قلقيلية ويخطّون شعارات عنصرية على جدران منزله
:
هاجم مستوطنون فجر اليوم منزل المواطن طارق صبور صوان في بلدة أماتين شرق محافظة قلقيلية، حيث أضرموا النار في مركبته الخاصة أثناء توقفها أمام منزله، ما أدى إلى احتراقها بالكامل، كما أظهرت الصور الموثقة من الموقع.
وفي اعتداء آخر ضمن الهجوم نفسه، قام المستوطنون بخطّ شعارات عنصرية باللغة العبرية على جدار منزل صوان، باستخدام طلاء بخاخ، في رسالة تهديدية ضمن سلسلة اعتداءات ما يُعرف بـ”تدفيع الثمن” التي تنفذها مجموعات المستوطنين في الضفة الغربية.
ويأتي هذا الهجوم ضمن تصاعد ممنهج في اعتداءات المستوطنين على القرى الفلسطينية، تحت حماية الجيش الاسرائيلي، ما يهدد سلامة وأمن السكان، ويزيد من حالة التوتر والعنف في المنطقة.
الجهات المحلية والناشطون في قرية أماتين دعوا إلى تحرك عاجل من قبل المؤسسات الحقوقية والإنسانية لتوثيق الجريمة، ومحاسبة الفاعلين، وحماية المدنيين من تكرار مثل هذه الانتهاكات.
المصدر:
بكرا
