آخر الأخبار

الاتحاد العام للكتاب الفلسطينيين الكرمل 48 يشارك مدرسة كوكب أبو الهيجاء الشاملة في إحياء يوم اللّغة العربية

شارك

وصل إلى موقع العرب بيان جاء فيه: "يواصل الاتحاد العام للكتّاب الفلسطينيّين- الكرمل 48 كدأبه، نشاطاته التطوعيّة في مدارسنا، دون كلل أو ملل، ملبّيا دعوة كلّ مدرسة للمشاركة بأيام اللغة والتراث على امتداد البلاد، وقد شارك ثلّة من أعضائه أمس الثلاثاء 20 أيّار 2025، بإحياء يوم اللغة العربية في مدرسة كوكب أبو الهيجاء الإعدادية، بتقديم محاضرات وفعاليات ذات رسالة تربويّة وهويّاتيّة لترسيخ اللغة العربية والتراث الفلسطيني".

مصدر الصورة

وتابع البيان: "شارك في تقديم المحاضرات لطلاب الصفوف السابعة حتى العاشرة، كلّ من نائب الأمين العام للاتحاد، الأديب مصطفى عبد الفتاح متحدّثًا عن أدب الحرية، الدكتور سليم سليمان عن أدب المقاومة، حملت محاضرة الشاعر فخري هواش عنوان "لكل كتاب عنوان هو الرّاية ويحمل رواية"، أما مدير مجلة "شذى الكرمل" الشاعر زاهر بولس فقد تحدّث عن مفهوم "التصوير البياني في الشعر العربي"، والكاتب فهيم أبو ركن عضو الأمانة العامّة، عن تمرير مضامين تربويّة بحُلل شعريّة، في حين تحدّث الشاعر محمد موعد عن مراحل تطوّر الشعر العربي، وعن شعر الشاعر الفلسطيني محمود درويش".

وجاء في البيان: "لقد ثمّنت إدارة المدرسة ممثّلة بمدير المدرسة الإعدادية الاستاذ رياض خليل، والاستاذ المربي مدير المدرسة الثانوية يوسف منصور، جهود أعضاء الاتحاد وعطاءهم، ودور المربية المركزة رينا خطيب مع طاقم معلمات اللغة العربية؛ ريحان حاج، لبنى حاج محمد، مادونا حنا، اللواتي بذلن قصارى جهدنّ وقدّمن الأجمل والأروع لإنجاح هذا اليوم".

مصدر الصورة

وحسب البيان: "وفي تعقيبها على اللقاء، قالت المربية رينا خطيب باسم المدرسة وطاقم اللغة العربية: "نشكر حضوركم الكريم الذي أنار يومنا وأضاف إليه قيمة أدبية وثقافية كبيرة. كانت كلماتكم مصدر إلهام لطلابنا، ووجودكم شرف لنا. نأمل أن تتكرر هذه اللقاءات، فلكم منا كل التقدير والامتنان، والشكر الجزيل للأخت فوز على تعاونها وعملها الدؤوب".

واختتم البيان: "بدورهم شكر الأدباء نيابة عن الاتحاد العام مدير المدرسة وطاقم المدرّسين على هذا النشاط التوعوي الهام، وقدّم الكاتب مصطفى عبد الفتّاح شكرًا خاصّا للأدباء المشاركين وللكاتبة فوز فرنسيس، مركّزة النشاطات المدرسيّة في الاتحاد، التي رافقت البرنامج على التنسيق بكل إخلاص وتفانٍ، وبعد تقديم واجب الضيافة استلم كل كاتب قلما باسم المدرسة كهديّة رمزية". إلى هنا نصّ البيان

لقراءة المقال كاملا إضغط هنا للذهاب إلى الموقع الرسمي
كل العرب المصدر: كل العرب
شارك


حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا