- مأساة دير الأسد تتفاقم..بعد ساعات من وفاة والدتها وشقيقها: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي
- إسرائيل تبدأ تنفيذ عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة وسط تحذيرات من كارثة إنسانية
- رئيس وزراء إسبانيا: سنقدم مشروع قرار للأمم المتحدة لإنهاء الحصار الإنساني على غزة
- أسعار الذهب تشهد استقرارًا نسبيًا مقابل للفترة السابقة... 11,814.62 شاقلًا للأونصة
- اصابة رجل بعضة سمكة ‘ تريغون ‘ في شاطئ اشكلون
- موجة حر تضرب البلاد: أجواء خماسينية ودرجات حرارة تلامس الأربعين في مختلف المناطق
- ارتفاع عدد الضحايا منذ بدء الحرب على غزة الى 53,119
- الحرب على غزة.. غارات مكثفة على القطاع وحملة اعتقالات بالضفة
- الخرطوم.. طائر الفينيق ينهض من تحت الركام
- عشرات الشهداء في غزة وإسرائيل تكثف عمليات الإبادة
- خامنئي: إسرائيل ورم سرطاني خطير يجب استئصاله
- قتيل باستهداف مسيّرة إسرائيلية جنوبي لبنان
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قادمة من الشرق
- عباس في قمة بغداد: ندعو إلى إلزام حماس بتسليم السلاح للسلطة
- السيسي: أطالب ترامب بالضغط على إسرائيل لتحقيق السلام
- غوتيريس: هذا سبيل "السلام المستدام" في الشرق الأوسط
- السوداني يعلن تأسيس صندوق عربي لإعادة الإعمار بعد الأزمات
- القمة العربية في بغداد.. أبرز تصريحات القادة والزعماء
فخر للمجتمع العربي- د. إبراهيم أسدي من جديدة المكر يحصل على درجة البروفيسور بموضوع العسر التعلمي
د. إبراهيم أسدي من جديدة المكر يحصل على درجة البروفيسور بموضوع العسر التعلمي
د. إبراهيم أسدي في سطور: يُعتبر البروفيسور إبراهيم أسدي من الشخصيات البارزة والرائدة في مجال صعوبات التعلم. بدأ مسيرته الأكاديمية عام 1994 بالحصول على درجة البكالوريوس (BA) في اضطرابات التواصل من جامعة سيينا في إيطاليا. واصل دراسته ليحصل على درجة الماجستير عام 2008، ثم الدكتوراه عام 2012 في صعوبات التعلم من جامعة حيفا.
مصدر الصورة
على مدار سنوات طويلة، عمل كباحث، محاضر، ومشرف أكاديمي، خلف هذه السيرة الحافلة قصة طريق… قصة التزام، وصبر، ومثابرة، وإيمان برسالة التعليم حتى في أصعب اللحظات.
إنها قصة إنسان لم يختر الطريق الأسهل، بل الطريق الأصدق – طريق يضع الطالب، الإنسان، والقيم في قلب العمل التربوي. الحصول على لقب "بروفيسور" ليس إنجازًا شخصيًا فقط، بل محطة تمثل مسيرة طويلة من العطاء والتأثير والعمل العميق. نبارك للبروفيسور إبراهيم أسدي من القلب، فخورون به، وممتنون لكل ما يقدمه للعالم من معرفة ورسالة.
المصدر:
كل العرب
.jpg)
