تزايدت الضغوط داخل الحكومة الإسرائيلية لفرض ما يُسمى بـ"السيادة" على مناطق في الضفة الغربية، حيث شاركت وزيرة البيئة عيديّت سيلمان ووزير التراث عميحاي إلياهو في جولة بمنطقة شمال الضفة الغربية (السامرة حسب التسمية الإسرائيلية)، برفقة رئيس مجلس المستوطنات يوسي داغان، ودعوا خلالها إلى تطبيق السيادة الإسرائيلية.
وقال الوزير إلياهو خلال الجولة: "ندعو الحكومة إلى القيام بدورها وإعلان السيادة"، بينما أضافت الوزيرة سيلمان: "السيادة هي الخطوة العادلة والأخلاقية". من جانبه، صرح داغان: "فرض السيادة يمثل حزام الحماية والفرصة التاريخية الفريدة".