بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
“يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي”.
بِقُلوبٍ مُؤمِنَةٍ بِقَضَاءِ اللهِ، يَنْعَى آلُ هِنداوي وَآلُ صبيحات فِي النَّاصِرَةِ فَقِيدَتَهُمُ الغالِيَةَ نَهْلَةَ مَسْعُودِ حَسَن صبيحات هِنداوي (أُمُّ خالِد)، حَرَمَ المَرحُومِ إِسْمَاعِيل هِنداوي، عَن عُمْرٍ ناهز الـ67 عَامًا. وَسَيُشَيَّعُ جِثْمَانُهَا الطَّاهِرُ اليَوْمَ الأَرْبِعَاء، المُوافِق 16.4.25 عِندَ صَلَاةِ العَصْرِ، مِن مَنْزِلِهَا فِي حَيِّ الرُّومِ إِلَى مَسْجِدِ السَّلَامِ، وَمِن ثَمَّ إِلَى المَقْبَرَةِ التَّحْتَى. سَائِلِينَ اللهَ تَعَالَى أَنْ يَتَغَمَّدَ الفَقِيدَةَ بِواسِعِ رَحْمَتِهِ، وَيُسْكِنَهَا فَسِيحَ جَنَّاتِهِ، وَيُنْعِمَ عَلَيْهَا بِعَفْوِهِ وَرِضْوَانِهِ.
تُقْبَلُ التَّعَازِي لِلنِّسَاءِ وَالرِّجَالِ، مِن يَوْمِ الخَمِيسِ حَتَّى يَوْمِ السَّبْتِ، مِن السَّاعَةِ 16:00 حَتَّى السَّاعَةِ 21:00 فِي المَسْجِدِ الأَبْيَضِ.
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.