إرشادات هامة للقادمين إلى المسجد الأقصى في ليلة القدر :
يُفضَّل عدم اصطحاب الأطفال الصغار، وفي حال الضرورة، يُرجى كتابة اسم الطفل ورقم هاتف ولي الأمر على سوار يُوضع في يده.
يُنصح المقدسيون بعدم استخدام سياراتهم والاعتماد على النقل العام أو المشي لتخفيف الازدحام.
يُرجى عدم مغادرة المسجد الأقصى إلا للضرورة.
يُفضل التوجه إلى المنطقة الشرقية للصلاة، حيث تكون أقل ازدحامًا.
يُنصح بالتقليل من الأكل والشرب، والاكتفاء بالوجبات الخفيفة.
يُمنع التدخين في جميع ساحات المسجد، فالمسجد الأقصى بمساحته الكاملة (144 دونمًا) يُعتبر مسجدًا.
يُفضل استخدام الأبواب الأقل ازدحامًا مثل باب الحديد، باب الغوانمة، وباب الملك فيصل.
أماكن الصلاة: صحن الصخرة، الأروقة الغربية، والمنطقة الشمالية مخصصة للنساء، بينما باقي الأماكن مخصصة للرجال. يُرجى الالتزام بذلك وعدم الاختلاط.
المسجد الأقصى كله مسجد، لذا يُفضل الابتعاد عن المصلى القبلي وقبة الصخرة لتجنب الازدحام.
الحفاظ على نظافة المسجد، ووضع النفايات في أماكنها المخصصة.
التعاون مع رجال ونساء النظام والكشافة، واتباع التعليمات لضمان النظام.
يُمنع البيع والشراء داخل المسجد، فقد نهى النبي ﷺ عن ذلك.
يُمنع الصعود إلى أسوار المسجد نظرًا لخطورتها، حيث وقعت حوادث سقوط مميتة سابقًا.
يُرجى الانتباه للأغراض الشخصية، وعدم ترك الهواتف أو أجهزة الشحن بعيدًا عن الأنظار.
من بعد الإفطار وحتى صلاة الفجر، يكون صحن قبة الصخرة مخصصًا للنساء فقط، ويُمنع الرجال من الصعود إليه خلال هذه الفترة.
عند بدء صلاة التراويح، يجب رفع جميع خيام المعتكفين لإفساح المجال، ثم يمكن إعادتها بعد الصلاة.
يُمنع لعب كرة القدم في الساحات طوال الليلة، حفاظًا على سلامة المصلين ومنع الإزعاج.
على النساء الالتزام بالحجاب، وتجنب التزين أو وضع المكياج، احترامًا لقدسية المكان.
يُرجى عدم إغلاق الممرات أمام المصلى القبلي وعند "الكأس"، حيث تعد ممرات حيوية تربط الجهة الغربية بالشرقية للمسجد.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرًا، اللهم اجعل المسجد الأقصى آمنًا مطمئنًا وسائر بلاد المسلمين.